الحب جاء بالخطأ

الحب جاء بالخطأ

اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"
ابن الإمبراطور من عامة الشعب

ابن الإمبراطور من عامة الشعب

خلال مطاردته من قبل القتلة، يُصاب فهد بجروح ويلتقي بجميلة، حيث تجمعهما ليلة واحدة يتعهد خلالها بالزواج منها. لكنه يرحل خوفًا من أن يورّطها، وحين يعود تكون جميلة قد اختفت. ترفض جميلة الإجهاض وتربي ابنها سليم وحدها. في طريق العودة إلى العاصمة مع الإمبراطورة الأم لأداء طقوس البركة، يظهر سليم فجأة، ويثبت اختبار الدم أنه ابن فهد. تدخل جميلة القصر لتأمين ثمن دواء ابنها، لكنها تواجه غيرة ليلى، التي تضطهدها وتضيق الخناق عليها، حتى أنها تحبس سليم وتضرم النار في القصر المهجور محاولة القضاء عليهما
جميلة مع اخوها

جميلة مع اخوها

جميلة سيد قاعة فينيكس يتمتع بقوة هائلة، لكنه أصيب بجروح خطيرة على يد خائن وفقد ذاكرته أثناء قمع التمرد. لقد التقى بشكل غير متوقع بأخيه البيولوجي ماجد. خلال السنوات الخمس الماضية، لم يستسلم ماجد أبدًا لأخته "الحمقاء" من أجل علاجها. لكن صديقته التي دامت علاقتهما عشر سنوات اختطفت من قبل شاب غني وقوي. لقد تعرض الأشقاء عائلة ماجد للقمع والإذلال. في اللحظة الحرجة بين الحياة والموت، استعادجميلة ذاكرته وأمر مرؤوسيه بجعل كل من تنمر على أخيه يعوضهم ألف مرة!
طبخات على حافة الانهيار

طبخات على حافة الانهيار

قبل عشرين عامًا، عادت نوره إلى منزل والدها وسيم وتحتضن طفلتها فدوه، لكنه طردها وهو في قمة غضبه. بسبب مرضها الشديد، لم تستطع نوره الاعتناء بفدوه، فسلمتها لعائلة أخرى. بعد رحيل نوره، أمضى وسيم حياته يبحث عن حفيدته، حتى التقى صدفة بمرافق صحي اكتشف لاحقًا أنه فدوه نفسها. ورثت فدوه موهبته في الطبخ، وبجهدها أصبحت رئيسة اتحاد الطهاة، وعادت إلى أحضان جدها.
حتى يذوب الظلام

حتى يذوب الظلام

يانين، الفتاة التي تعاني من التصلب الجانبي الضموري، تورطت مع العم الصغير شيخ يوليد. وهو يتمكن من استغلال نقاط ضعفها ببراعة، محاصرا إياها في زاوية لا مفر منها، لكن إصرار يانين على عدم الخضوع لاستبداده، وبعدها يمكننا نرى مشاهد لذلك الرئيس المتسلط ينحني رأسه أمام تلك الفتاة الصغيرة. كان انحناءه يخفي وراءها قلبا نابضا بالحب، بعد سلسلة الأحداث، اكتشفت يانين أن شيخ يوليد لم يكن بتلك القسوة التي تخيلتها، بل بدأت مشاعرها تذوب كالثلج تحت شمس الربيع
بين الكراهية والحب

بين الكراهية والحب

تزوجت ليلى وخالد 3 سنوات، حيث ظن أنها تزوجته طمعًا بماله. في ذكرى وفاة والديها، اكتشفت أنه يسافر مع "عشيقته" وطفلهما، ففقدت الأمل. بينما ضغط عليها عمها لمطالبة خالد بمشروع، فاختبرته مجددًا لتتأكد من عدم حبه لها، فقررت الطلاق. لكنه خدعها بطلاق مزيف. بعد الطلاق، واجه الاثنان اضطهاد العائلة ومكائد العشيقة، ليكتشفا في النهاية مشاعرهما الحقيقية
الطبيبة الساحرة من الجبال

الطبيبة الساحرة من الجبال

قبل خمسة عشر عامًا، اختُطف واسع الابن الأكبر لأغنى رجل في مدينة هايشي، لكن المتسولة الصغيرة زهراء - التي تمتعت بجسد خارق منذ الولادة - أنقذته في اللحظة الحاسمة. قطع واسع وعدًا بأنه سيتزوج زهراء عندما يكبر، ليمنحها بيتًا دافئًا. لكن مع شروق الشمس، اختفت الفتاة دون أثر، لتبدأ رحلة بحث استمرت خمسة عشر عامًا. اليوم، تحت ضغط والده، اضطر واسع للزواج من فتاة غريبة... دون أن يعلم أن عروسه المفاجئة زهراء هي نفس الفتاة التي احتلت قلبه منذ ذلك اليوم البعيد!
عادت مجددًا لتؤدي دور البديلة

عادت مجددًا لتؤدي دور البديلة

ندى، فتاة بسيطة تعمل في توصيل الطلبات، تُجبر على تقمّص شخصية شقيقتها التوأم، النجمة الشهيرة. لم تكن تتوقع أن تجد نفسها فجأة خطيبة لرئيس شركة كبرى. كانت تظن أن كل شيء سينتهي بعودة أختها، لكن ما لم تعرفه أن الرجل الذي ارتبطت به كان يعرف الحقيقة منذ البداية.
السيد خالد، توقف عن المضايقة من فضلك

السيد خالد، توقف عن المضايقة من فضلك

ليلى وخالد كانا في علاقة حب لسنوات عديدة، كانت مقتنعة تمامًا بأن خالد يحبها، حتى رأته يعامل امرأة أخرى بلطف ورعاية، بل وتزوجها سرًا، محولاً صديقته الرسمية إلى عشيقة. عندها فقدت ليلى كل أمل. لاحقًا، بذل خالد كل ما في وسعه لأجلها، حتى وصل إلى أقصى درجات الذل، لكن ليلى ظلت غير مبالية. والسبب أنه في الليلة التي تخلى عنها فيها خالد، صدمتها سيارة وماتت، واضطرت للتضحية بمشاعرها للحصول على فرصة للعودة إلى الحياة
 والد المستذئب يطرق الباب

والد المستذئب يطرق الباب

في ليلة اكتمال القمر قبل خمس سنوات، شربت ليلى حتى الثمالة ودخلت غرفة خاطئة، حيث قضت ليلة حميمية مع خالد، نتج عنها ولادة الطفل نجم. عندما بلغ نجم الرابعة من عمره، بدأت تظهر عليه أعراض غريبة جعلت الجميع يعتبرونه "وحشاً" فسجنوه. في اللحظة الحرجة، ظهر خالد وأنقذ ابنه! هنا فقط اكتشفت ليلى الحقيقة المذهلة: أن الرجل الغامض من تلك الليلة كان... مستذئباً أسطورياً!