الطفل الذي هز أرجاء البطولة
تمت دعوة باهر ومعلمه السيد السماوي ليشرفا على البطولة القتالية الكبرى. وهناك، وجد باهر شقيقه الضائع جمال يتعرض للمهانة. أنقذه وعاد مع شقيقه إلى طائفة السحاب، حيث كان الجميع يائسين لإيجاد معلم قوي للتحضير للتصفيات. قدم باهر نفسه للمهمة، لكن الجميع سخروا منه بسبب هيئته الطفولية، غير مدركين أن هذا الطفل ذا السبع سنوات هو والي البحار المبجل. تدرب باهر مع شقيقه بأساليب غريبة كملاحقة الدجاج، مما زاد من سخرية الآخرين. لكن في يوم الامتحان، وعندما أوشكت الطائفة على الإقصاء، تصدر المشهد وأنقذ الموقف.
العودة إلى التسعينات
سامر، تلميذ بارز لفنون الخداع، تسبب إدمانه على القمار في وفاة زوجته واختفاء ابنته. بعد وراثة ميراث أستاذه، أسس مؤسسة مكافحة المقامرة. عاد بشكل غير متوقع إلى يوم وفاة زوجته، أنقذها وابنته، وهزم رئيس الكازينو رائد. لاحقًا طرد نديم وطوّر علاقاته الأسرية، ثم أسس شركته المالية ومركز التوعية لمكافحة القمار وعاش سعيدًا مع أسرته
حب ضائع وحياة ثانية
تزوجت قمر هاشمي من سليم عادل وعانت مرض السرطان المتقدم بعد أن حملت. رغم تحذيرات الأطباء، قررت إنجاب طفلها. لكن حادث سيارة كشف مؤامرة سليم: أجبرها على تربية طفل أختها ليلى هاشمي، واستأصل رحمها وقتل جنينها البالغ شهرين. اكتشفت قمر خيانة زوجها وأختها، وفارقت الحياة أثناء التبرع بالدم. بعد خمسين عامًا، أعادتها التقنيات الطبية للحياة بلا ذاكرة. سليم أدرك أخيراً خطأه وحاول التكفير، لكنه توفي وحيدًا أمام حب جديد لقمر. القصة تصور الحب والخيانة والتضحية والندم، وتعكس قسوة البشر وأهمية الفداء.
(مدبلج)السباق الأعظم.. والشجاعة تتألق
في الجبل الشرقي، أذهل عادل الميكانيكي الصغير العالم بمهارته الفائقة، ليصبح أسطورة السيارات الشبح، رغم كونه لم يتجاوز الورشات الصغيرة البسيطة.
السخرية والخيانة تحاصره، والمؤامرات تحاول كسر عزيمته، لكن سرًّا قديمًا يظهر: والده، المعلم عصام، كان اسطورة السيارات التي صنعت المجد، وقادت السباقات الكبرى.
في لحظة فاصلة… يقف الأب والابن جنبًا إلى جنب، تتلاقى دماؤهما على المضمار، يتحوّل السباق إلى قدر… والقدر إلى أسطورة خالدة، تتناقلها الأجيال.
ميلاد حب… لا يشبه أحدًا
سامي، الفتى العبقري الذي رُمِي خارج دائرة العائلة، يكتم جمر الغضب في قلبه. وللانتقام من والده الظالم وأخيه غير الشقيق هاني الذي حوّل حياته إلى جحيم، ينسج سامي خطة خطيرة… خطة تتخفّى تحت اسم واحد: الحب.
حبّ مُفتعَل… وفخّ يُفتح ببطء… وظلام ينتظر لحظة الانقضاض.
من تمثيل إلى حب حقيقي
كانت جمانة واقعة في حب يوسف لسنوات طويلة، تنال منه الدلال والاهتمام. لكنها لم تتخيل أن يوسف يدفعها للتقرّب من جلال، ابن وليّ عهد "أمير الدولة"، فقط ليفسد زواج حبيبته سارة مع جلال. عندها أدركت جمانة أنها لم تكن سوى أداة ليُثير بها غيرة سارة. خيبة الأمل دفعتها إلى التظاهر بعلاقة مع جلال، لتتحول المسرحية إلى حقيقة وينتهي الأمر بزواجهما. أمّا يوسف، غير المُدرك لكل ما حصل، فكان يظن أن جمانة ستعود إليه كالعادة، دون أن يعلم أنه قد خسر حبّه إلى الأبد. وبعد انكشاف الحقيقة، ندم ندمًا شديدً
خروجي من السجن، بداية سقوطها
ضحّى رائد سفيان، الحاكم الفعلي لمجموعة البركة، بدخول السجن ثلاث سنوات بدلًا من صهره دعمًا لعائلة زوجته. وبعد خروجه قوبل ببرود زوجته زينب حسين وادعاءات أحمد الهادي الكاذبة وطرده وتحطيم تذكاره، فقطع علاقته بهم. وفي مؤتمر الواحة عاد بهويته الحقيقية لكن أُهين حتى حضر مساعده مصطفى منصور وكشف الحقيقة، فبانت مكانته وندمت زينب بعدما عرفت أن نجاحها كان بفضله. وفي الوقت نفسه انتصر رائد في صراع الميراث ضد عشيقة والده فاطمة أمين وابنها غير الشرعي جاسر، لتكتشف زينب مشاعرها بعد فوات الأوان.
أنا الإمبراطور السماوي
منذ عشرة آلاف عام، شكل الإمبراطور السماوي حكيم تمثالاً لتهدئة مملكة الشياطين وترك تلاميذه لحماية عائلة الشرفي. بعد ذلك، استفاق زياد واكتشف زيف عائلة الصلاحي، بينما خدع نادر من قبل أمير التحولات الشيطانية. في وليمة الإمبراطور السماوي، كشف حكيم عن هيئته وأحبط المؤامرة، ثم قضى على الأمير وعاقب نادر بحراسة منطقة الشياطين
كشف الأسرار الملكية
قبل ثمانية عشر عامًا، اتُهمت ليان بأنها "نجمة الشؤم" وطُردت من القصر. بعد محاولة اغتيالها، تعود للانتقام من صفا المحظية المقربة والكشف عن مؤامرات القصر. تكتشف الملكة أن الملك قتل والدها وخطيبها واغتصب العرش، وأن ليان هي الوريثة الحقيقية. تنتقم الملكة بتسميم الملك ثم تموت، بينما تغادر ليان القصر مع زيد لحياة هادئة.
من الجرء الذي يؤذي أمي
خانت نور جمال وسرقت إكسير النجمة منه. تزوج جمال من أمل وأنجبا شادية. بعد سنوات، ضحت أمل بعمرها لإنقاذ والدها.
استيقظت عظمة القدر لشادية فصدت هجوم عمر. تحررت روح جمال الأصلية واستعاد قوته، فقضى على طريقة السماء وأصبح الزعيم.
اكتشف جمال أن أمل تحتضر، فهزما معا نور التي تحولت إلى شياطينة. أخيرا ضحى جمال بقوته وأحيى أمل.

