جميلة الصف... والخوف الصامت

جميلة الصف... والخوف الصامت

في حياته السابقة، أحب شادي بجنون حسناء الجامعة شهد، لكنها خدعته حتى أفلس. في طريقه لاقتراض المال، تعرّض لحادث سيارة وأفاق ليجد نفسه عام 2008، يوم اختيار التخصص الجامعي. كان حينها يستعد لإهداء الزهور لـشهد والاعتراف لها، لكن مستفيدًا من تجربته المؤلمة، منح الزهور لـ"الجميلة الجليدية" ريم. تخلّى عن التذلل، واختار أن يبدأ من جديد: رعاية والديه، تصحيح أخطائه، وركوب موجة الإنترنت ليصبح أحد أعمدة التجارة الناجحة، وركيزة لأسرة متماسكة
المفقودة في المنطقة المهجورة

المفقودة في المنطقة المهجورة

للسعي وراء إثارة الحياة الزوجية، اصطحب الزوج زوجته في ذكرى زواجهما لرحلة قيادة في منطقة مهجورة. ولكن الحقيقة أن الزوج مدين بمبالغ كبيرة بسبب القمار، وكان الهدف من الرحلة هو بيع الزوجة إلى منظمة إجرامية في تلك المنطقة المهجورة. تعطلت السيارة في الطريق، ولم يكن هناك إشارة للاتصال. وأثناء بحثهم عن مأوى، وجدوا ورشة تصليح سيارات، ومن أجل لقمة العيش، باع الزوج زوجته لشخص آخر.
الشوق رحل بلا وداع

الشوق رحل بلا وداع

قبل عشر سنوات، ضحّت ريم بنفسها لإنقاذ نديم من تجّار البشر، فاختفت وتُركت في مصحّ نفسي. بعد عقد من البحث، وجد نديم خيطًا قاده إليها، لكن طلال سبقه وأعادها للبيت. كانت ريم ضحية مكائد يسرى، التي أذاقتها الذلّ لسنوات. رغم الألم، بقيت صامدة. بحب نديم وإصراره، كشف زيف يسرى وحرّر ريم من ظلمها. اعترفت العائلة بخطئها، وانهارت المؤامرات. في الزفاف، وقفت العائلة لحماية ريم، وبدّدت نار الانتقام. غفرت ريم، وسارت مع نديم نحو فجر جديد، يضيئه الحب والشجاعة
بنت النار والحديد

بنت النار والحديد

كان قديس القتال الذي لا يُقهر في الأصل قد دبر له إله الشيطان مؤامرة، فسافر بالصدفة إلى جسد المرأة السمينة عديمة الفائدة ندى رشيد. أُجبرت على المشاركة في المسابقة. ولم يتوقع أن شعر والدها بالقلق عليها، فساعدها سرًا على الغش من وراء ظهرها، مما تسبب في سوء فهم. لاحقًا، برزت ندى رشيد أخيرًا، وأثبتت قدرتها أمام الجميع، وتمت ترقيتها لتصبح القائدة الأولى في مملكة المجدة.
الذئب في ثوب الحمل

الذئب في ثوب الحمل

زياد هاشم، الابن الأكبر لعائلة هاشم، زُجّ به في السجن بتهمة كاذبة دبّرها فراس بتقرير فحص الحمض النووي المزيّف وحادث مدبّر. بعد خروجه، وجد خطيبته حاملاً من فراس وعائلته ما زالت تصدق الكذب. قطع علاقته بهم وسافر ليكمل أبحاثه تحت رعاية أستاذه الجامعي، وحمل اسمه بدل عائلته. بعد ثلاث سنوات، عاد بكامل مجده وكشف مؤامرة فراس أمام الجميع.
انتقام الوريثة من سارقة الهوية

انتقام الوريثة من سارقة الهوية

عادت ليلى، ابنة أغنى رجل في البلاد، من دراستها في الخارج وقررت مواصلة تطورها المهني بالالتحاق بمعهد تصميم رائد محليًا. ولكن لتجنب الإزعاج بسبب هويتها، اختارت إخفاء هويتها والالتحاق بالمعهد بتواضع. ومع ذلك، في حفل الافتتاح، قامت سميرة بانتحال هويتها علانية أمام الجميع، وحتى حاولت إغواء خالد، خطيبها منذ الصغر. شعر خالد بالانجذاب نحو ليلى، الأمر الذي أثار حقد سميرة. واستمرت سميرة في انتحال هوية ابنة الأغنى لخلق المشاكل لليلى. قررت ليلى وخالد معًا كشف حقيقتها.
لقاء القدر.. بين اللهب والحبّ

لقاء القدر.. بين اللهب والحبّ

نشأت ليلى تحت ظل حريق طفولتها، أفنت شبابها في تكفير عن "خطيء" لم ترتكبه، فلم تجد إلا نظرات القرابة الباردة وهاوية الاكتئاب.حين أوشك اليأس أن يحطمها، عاد هو - خالد - كالقدر لينقذها من جديد.لِتُثبتَ أنها تستحق الحب، خاضت لعبة الإغراء، لكن بين قُبلاته الملتهبة وشباكه، لامست نور التطهير. إلا أن الحقيقة ستشتعل كنار تلتهم أكاذيب الماضي... لتكتشف أن اللقاء كان فخّاً ناعماً دبّره بمهارة، وأن حريق تلك السنوات يخفي سراً سيهز عالمها!ترى.. أمنقذٌ إلهي هو، أم صيّادٌ لا يرحم؟
سرّ العشق في عالم المافيا

سرّ العشق في عالم المافيا

بيان، الابنة الصغرى لعائلة كمال، تغمرها الدهشة والاشمئزاز حين تنهار أسرة سامر أمين. في خديعة مكشوفة، تغوي فريد، خطيب أختها الكبرى صوفيا، وتقنع والديها بتبادل الخطوب، فتُجبر صوفيا على الزواج من سامر "الفقير". لكن في الظلال، يكمن جد سامر، زعيم مافيا قوي، الذي يجعل منه وريث إمبراطوريته السرية. صوفيا، مثقلة بالخيبة، تختار حياة بسيطة، غير عابئة بالثروة، وتوافق على الزواج منه، ليغمرها سامر بعشق يفوق الوصف. حين تدرك بيان الحقيقة، يكون القدر قد كتب نهايته، ويزهر حب صوفيا وسامر في صمت الأسرار.
وقع في شباك حبّي

وقع في شباك حبّي

نشأت ليلى في مدينة نهر يكسوها المطر الدائم. ورغم أنها ورثت كل ممتلكات جدها، إلا أن عائلة قرشي حبستها في مبنى خشبي قديم. اضطرت للتظاهر بالجنون والاستكانة من أجل البقاء على قيد الحياة، تاركة إياها تتعفن وتموت ببطء. من أجل الانتقام، وللهروب من ذلك القصر ...القديم، صوبت أنظارها نحو خالد "ابن النخبة الذهبية" في مدينة بهر
حب يقتل وحب ينقذ

حب يقتل وحب ينقذ

نور حسام وريثة عائلة حسام، كانت ستتزوج خطيبها زين شاهر، لكنه أرسلها للسجن ظناً أن والدها قتل والديه. بعد أربع سنوات خرجت لتجد والدتها مختفية. لجأت لفارس الذي أحبها سابقاً، لكن اكتشفت أنه حبها القديم ليث. عندما وقعت في فخ لين طارق التي سيطرت على منظمة الكرستال، خُيرت بين إنقاذ فارس أو زين. اختارت إنقاذ زين فمات فارس، وبقي قلبها معلقاً بليث.