صحوة الذاكرة
قُتلت ديما، رئيسة مجموعة آل السهيلي، وأُلقيت في البحر على يد أختها وخطيبها، اللتين كانتا تتنازعان على حقوق الميراث في مجموعة آل السهيلي. ورغم نجاتها، أصبحت معاقة عقليًا، بعقل طفلة في الخامسة أو السادسة من عمرها. بعد أن أصبحت بلا مأوى، التقطتها حازم الراشدي، التي تظاهرت بالعمى، وتزوجا. أحبتها حازم الراشدي بشدة، ووقع الاثنان في الحب. في مأدبة، تعرضت ديما للإساءة والضرب على رأسها من قبل لمى. عادت ذاكرتها فجأة. فهل تستطيع أن تنتقم انتقامًا مجيدًا؟
الكراهية التي تذوب في الحب
قبل خمس سنوات، تبرع شادي بقلبه سرًا لزوجته جمانة لإنقاذها، ثم غادرها بحجة قاسية، ليصبح بذلك الرجل السيئ في نظرها، بعد خمس سنوات، التقت به وهو على وشك الموت، وطلبت تفسيراً، لكن حب شادي لها كان عميقًا للغاية، وخشى أن يذهب جهده سدى إذا علمت بالحقيقة، قرر الاستمرار في إخفاء الحقيقة عنها بتصوير نفسه على أنه وغد، من خلال أفعال "الإهانات المتعمدة والاستفزازات المتكررة"، ازداد كره جمانة لشادي، بينما بدأت الحقيقة بالظهور شيئًا فشيئًا. وأخيرًا، في اللحظات الأخيرة من حياته، اكتشفت جمانة كل شيء
مامي اهربي، بابا يغار
مُمثّلة ناشئة من الدرجة الثامنة، ليلى، ورائد، رئيس مجموعة الرائد القابضة، أنجبا طفلًا يبلغ من العمر أربع سنوات بالصدفة. من أجل الطفل، تزوجا بعقد زواج مؤقت. خلال تعايشهم اليومي، بدأت مشاعر رائد تجاه ليلى تتطور، وبدأ بمغازلتها والسعي لكسب قلبها
بين قهوة الصباح وموعد الغرام حكاية
ليان، أشهر ضابط مكافحة الأزمات في العالم، عادت إلى الوطن لتعيش بهدوء بعد التقاعد. لكن القدر جمعها برامي، رئيس مجموعة رامي، الذي كان يخفي حبًا لها منذ عشر سنوات. بعد أن التقطتهما عدسات الصحافة معًا، ادعى رامي أن شركته بحاجة لحماية سمعتها قبل دخولها البورصة، فأقنع ليان بزواج صوري. غير أن المشهد التمثيلي تحوّل إلى واقع، ومع مرور الأيام تكشفت نواياه القديمة، فالحب الذي أخفاه طوال عقدٍ من الزمن وجد طريقه إليها، لينتهي المشهد بارتباطٍ حقيقي جمع قلبين كانا يترقبان هذا المصير.
سرّ الماضي يطارد الحاضر
منذ طفولتها، حظيت رنا بحب والدها والسيد زيد، لكن مع وصول شذى كابنة بالتبني لعائلة رنا، بدأ الاهتمام يزيح عن رنا، وأصبحت مخيبة للآمال في نظرهم. بعد مسابقة التصميم، تورطت رنا في حادث صممه شذى، وأصر والدها وزيد على إرسالها للسجن، حيث عاشت ثلاثة أشهر من المعاملة القاسية. بعد الإفراج عنها، وبالرغم من المحاولات المستمرة لشذى، قررت رنا مواجهة خذلانهم بالرحيل إلى الأكاديمية الملكية للتصميم، وأرسلت لهم وثيقة قطع العلاقة والفيديوهات، ليكتشفوا حينها قيمة من فقدوا.
ملكة الأمس تعود
بعد 60 عاماً من استشهاد الإمبراطورة المؤسسة نور، عادت روحها إلى ابنة خائنة تحمل نفس الاسم. في قصر ولي العهد واجهت الخادمة الشريرة ياسمين، والتقت ولي العهد عمر الذي يذكرها بزوجها، وسعت لرؤية ابنها المريض سلمان. باستخدام شفرة سرية خاصة، كسبت ثقة عمر بمساعدة الأمير ياسر، وأيقظت سلمان. ثم أصلحت سلوك ياسر، وحلت نزاعاً مع أمير الجنوب ناصر، وكشفت فساداً في برج الثروة وأنقذت الشعب. في النهاية، كسبت نور محبة الناس، واعترف لها أمين بمشاعره وتبعها إلى العاصمة.
حب انتهى بلا عودة
في حياتها السابقة، استُغلت رنا زيد كأداة للانتقام من زوجها تيم سعد. لم ترغب رنا في أن يرتكب تيم أي حماقة أخرى، فاختارت الانتحار، وتيم، الذي لم يحتمل الحزن، تبعها إلى الموت. عادت رنا بعد ولادة ثانية، وكانت ترغب في قضاء بقية حياتها مع تيم، لكنهما وقعا في سوء فهم عميق، ولم تشعر سوى بكراهيته الشديدة، ففقدت رنا الأمل فيه تمامًا.
امرأة تحرر نفسها
تتخلى رنا عون عن مسيرتها المهنية وتتزوج من عائلة حسن، لكنها تواجه استياء حماتها أمل نصر التي تستهدفها بشكل مستمر، بينما يقف زوجها بدر حسن موقفاً وسطياً. حتى تتعرض رنا للسقوط في إحدى المرات مما يهدد حياتها وحياة طفلها، عندها تستيقظ رنا تماماً وتقرر كسر هذا القفص.
حين تتعدى
طارق، المصمم العام للدولة العظمى للسماء، عاد متنكرًا كطباخ لتنفيذ “مشروع هاوية التنين”. عند زيارة والده المريض سعد، اكتشف أن مساعد خطيبته ليلى استولى على غرفتهما، وتعرض الأب والابن للإذلال. أساءت ليلى لطارق وابتزته، لكن تدخل كريم أعاد ترتيب خطوبته مع لبنى. حاولت ليلى مع صفوان اختطافهما وتدمير المشروع، لكن جميع مخططاتهم أُحبطت. في يوم الخطوبة، انتحلت ليلى دور العروس، لكن طارق كشفها. في النهاية، اعتُقلت ليلى وآخرون، وارتبط طارق بلبنى واستُتب السلام في الوطن.
همسات عشق لا تنتهي
يسرى فقدت والديها منذ صغرها، فتولى فؤاد رعايتها ومنحها كل حنانه وصبره. رغم بعده عنها، أرسلت لها خالتها الصغرى من الخارج ورقة فسخ الخطوبة، فارتبكت العائلتان. وسط ضباب وجو ممطر، قالت إحدى العمات: "يسرى وفؤاد يبدوان متوافقين". نظرت يسري إليه خلسة، وخفق قلبها بشدة، وخجلت. أدركت أن قلبها اختاره للأبد، وأن مصيرهما كان مكتوبًا منذ أول لمسة يد.