في حضرة حب لا يُنسى
في تسعينيات القرن الماضي، أُصيب خالد، مدير مصنع الطاقة الهوائية، بمرض الزهايمر. أخفى مرضه ورفض العلاج، مصممًا على إنقاذ المصنع قبل أن يفقد ذاكرته، ليضمن مستقبل العمال ويؤمّن حياة أسرته. لكن الخيانة والشك طعنته من أقرب الناس، فزوجته تورطت بعلاقة غامضة مع محاسبها القديم، والعمال قابلوه بالظنون والإهانة. ورغم الألم، تحمل بصمت، حتى ساعدها على الارتباط بغيره. وعندما كُشفت الحقيقة، كان الوقت قد فات، ولم يبقَ سوى ندم الجميع… وذاكرة رجل بدأت بالزوال.
بين الضوء والظل
جميلة تعود إلى قريتها بالاستثمار لكن أختها فاطمة تحقد عليها وتدفعها من جرف فتعودان معاً إلى لقاء التعارف العمالي قبل عشر سنوات. فاطمة تتزوج من سامر ابن المدير، وجميلة تزوجت خطأً من آدم العامل المؤقت الذي هو الوريث الحقيقي للمصنع ويحميها سرا. بعد تعرض جميلة للتنمر وتهديدات، يكشف آدم عن هويته كرئيس مجلس الإدارة. في النهاية تُفضح مؤامرة فاطمة ويتعاون آدم ووالده مازن لطرد الأشرار. جميلة تكسب الاحترام وتنهي القصة بزواجها من آدم.
ثلاث رقصات.. والموت ينتظر
تمتلك زهراء قدرة إنقاذ فيصل ثلاث مرات عبر رقصة مقدسة، كل منها تترك أثراً مدمراً عليها. في المرة الأولى تفقد بصرها، وفي الثانية يتحول شعرها إلى الأبيض بينما تحتال أختها أميرة لتحل محلها في قلب فيصل. عندما تُجبر على الرقصة الثالثة، تفقد ذاكرتها عنه بالكامل.
بعد فوات الأوان، يدرك فيصل الحقيقة المرة. تصل المأساة ذروتها عندما ترمي زهراء بنفسها من على الجبل في لحظة يأس. يقضي فيصل أيامه الأخيرة وهو يحاول عبثاً تعويض ما فات، حيث يضحّي بحياته لاستعادة بصره سبعة أيام فقط ليرى حبيبته للمرة الأخيرة، بينما
خيار واحد.. ومصير ضائع
في حفل الترحيب بالجامعة ، التقت ريم بحسان، لكنها تعرضت بعد ولادتها الثانية للخيانة من قبل شقيقتها دعد. بعد أن اكتشفت وجه حسان الحقيقي، اختارت ريم سيف، الذي كان يُنظر إليه على أنه مجرد مشاغب. ولكن ما لم تتوقعه ريم هو أن سيف كان الابن الوحيد لحاكم أربع مقاطعات. ومن هنا تبدأ سلسلة من التورط في صراعات عائلية وتحوّل حياتها إلى مسار من النضال والانتقام.
مجبَرة على عشق الطاغية
في سبيل إنقاذ والدتها، تضطر ندى اللواء، طالبة الجامعة، لبيع ليلتها الأولى لرجل غريب يُدعى إياد مازن. وما إن تظن أن الكابوس انتهى، حتى تتدهور حالة والدتها وتحتاج إلى كلية صناعية. يصحبها إيهاب مازن إلى عمه طلبًا للمساعدة، لتكتشف بذهول أن العم هو نفسه إياد. تحاول الفرار، لكن إيهاب يعيدها إليه. وحده إياد يملك ما يمكنه إنقاذ والدتها، لكن الثمن هذه المرة... هو إذلال لا مفر منه وشروط تُعيدها إلى ليلة لم تَنسَها قط.
بركة نجمة: من العسر إلى اليسر
تعيش الطفلة نجمة البالغة من العمر خمس سنوات في كنف عمتها الصغيرة سميرة. ولكن هذه العمّة تُفَضِّلُ الذكورَ على الإناث، مما يجعل نجمة وحيدة ومُهمَلة. وعندما وجدت نجمة نفسها في مأزق دون مخرج، كوّنت أسرة مع الأرملة جميلة ذات السمعة السيئة، جميلة وحادة الطباع. ومنذ أن تبنّت جميلة نجمة، بدأت حظوظها تتحسن بشكل متزايد. واكتشفت أن نجمة تحمل معها بركة الرزق بشكل فطري. وفي النهاية، يثبت أن الخير يجازى بالخير، حيث تعيش جميلة ونجمة حياةً تزداد ازدهارًا وسعادة يومًا بعد يوم
قلبها نار... والوقت يتبخّر
صفاء، الطبيبة الصغيرة المعجزة، أفاقت الجحيم الحي غيث من غيبوبته بإبرة واحدة! في الجهة الأخرى، غيث، رئيس مجموعة اللغيثي، خطف عروسه من حفل زفافه بنفسه! لقاءهما لم يكن صدفة، بل شرارة بين نارين. زواج بين صفاء وغيث بدأ بصفقة... لكنه سرعان ما تحوّل إلى عشق مشتعل، حتى أن الجحيم الحي بدأ يُصاب بجنون الحب! وفي خضم الصراع بين العائلة والطموح، كانت صفاء هي النور الوحيد في عتمة قلبه.
توقف! حبيبي الهارب
تتنكر شرطية للقضاء على زعيم عصابة سيئ السمعة، لكنها تواجه معضلة عندما تقع في حب هدفها، خاصة أنه المشتبه به الرئيسي في مقتل والدها.
طريق العوودة في الزمهرير
خلال احتفالات العام الجديد، حاصرت عاصفة ثلجية مفاجئة الطرق، تاركة سائقي السيارات عالقين في برد قارس وجوع مُنهك. بدافع الإحسان، خرجت ليلى وشقيقها راشد لبيع المعكرونة الفورية للمحتجزين بسعر خمسة يوانات فقط للعبوة لكن زهراء من القرية نفسها، أعمتها الغيرة، فأثارت الحشد لإجبارهما على خفض السعر أو حتى توزيع المعكرونة مجاناً. انتهى الأمر بتدمير معكرونة الأخوين
بينما اشتدت العاصفة، فشل صديق زهراء عارف في إحضار المعكرونة، وغرق المحتجزون في هاوية الجوع عندها فقط أدركوا خطأهم، ولم يبقَ سوى الندم في جوعه
نرجس: سيدة الذوق السماوي
في أرضٍ تحكمها الطقوس والتمييز، وُلدت نرجس بموهبة الذوق السماوي، قادرة على تمييز أدق النكهات بلسانها الذهبي. لكن تقاليد القرية لا تسمح للنساء بممارسة هذا الفن النادر. تجرأت نرجس، وكشفت عن قواها في أحلك اللحظات. وبين الأسرار القديمة والصراعات العائلية، صنعت لنفسها مكانة لم تصلها امرأة من قبل.