زوجة مفاجئة وحب حلو
هربًا من زواج الإكراه الذي فرضه والدها، تزوجت ليلي حسن على عجل من رائد فؤاد، ابن زعيم القمار الذي أخفى هويته الحقيقية. وبعد الزواج، وبمساعدة رائد، واجهت بعقلها وشجاعتها والديها الجشعين والأشرار. وخلال رحلة الهروب من أسرتها، تحول زواجهما من زواج مصلحة إلى حب حقيقي. وبعد اجتياز الصعوبات، تمكّن الزوجان من معاقبة جميع الأشرار كما يستحقون، وأسسوا أسرة سعيدة مكتملة، وعاشا معًا حياة مليئة بالسعادة.
همسة واحدة... قلبت العالم
زياد، بعد فشله في عبور محنته السماوية، يجد روحه حبيسة في جسد رجل يشبهه تمامًا في عالم البشر. المفاجأة؟ عائلة زوجته رنيم قادرة على سماع أفكاره! ومع رؤيته لمصيرهم المأساوي يقترب، يتحول زياد من غريب إلى منقذ، ليحظى باحترامهم ويبدأ رحلة إنقاذ محفوفة بالأسرار، السحر، والقلوب التي تعلّمت أخيرًا أن تُصغي
عودة الأطفال المفاجئة: أين الأب الهارب؟
ترك والد شذى أنور، جلال أنور، وصيةً تنص على أن شذى لا يمكنها وراثة الشركة إلا بعد أن تنجب طفلًا وهي بالغة. بناءً على ترتيب من صديقتها ليلى، تظن شذى خطأً أن زيد الهاشمي هو رجل مرافق، وتقضي معه ليلةً واحدةً تحمل بعدها منه طفلاً. بعد خمس سنوات، تعود شذى .إلى مدينة النهر مع أطفالها الخمسة لتستعيد شركتها، وهناك تلتقي بزيد الهاشمي مرة أخرى
الوريثة القاتلة: انتقام الفتاة
اتحد شاب فقير بلا ضمير مع الخادمة ليدمروا عائلة ياسمين بالكامل، حيث قُتلت عائلتها وتعرضت هي لـ72 طعنة قبل أن تُلقى في البحر. لكن، لم تمت ياسمين، بل نجت بأعجوبة. بعد ستة أشهر، تعود ياسمين بتغيير كامل في مظهرها، متخذةً هوية معلمة خاصة في منزل عائلة كانت قد دمرت حياتها. وفي الوقت نفسه، يعود شقيقها الذي كان قد أصيب بالشلل ليجلس على كرسيه المتحرك مجددًا، ليصبح العقل المدبر وراء انتقامها. لقد عاد "الشرير" بعد أن اختبأ لفترة طويلة، لكن هذه المرة فقط من أجل الانتقام ممن تسببوا في مأساتها.
خروجها من بين الرماد
حريق كبير أحرق زواج هبة الذي استمر عشر سنوات، وكشف لها بوضوح الوجه القبيح لزوجها الذي خانها مع امرأة أخرى، وخدعها بالزواج من أجل المال. بعد عودتها إلى الحياة، استخدمت هوية شقيقتها التوأم لاسترداد كل شيء كان مستحقًا لها.
جوهرة لا يبهت بريقها
في العاصمة، ولدت نسرين في كنف عائلة عريقة، لكنها لم تتكبر يوماً على من أحبت. في الجامعة، وقعت في غرام سليم، الطالب المكافح ذو الماضي الغامض والقلب المشغول بذكرى قديمة اسمها حنين. أخفت نسرين هويتها لتبقى قريبة منه، تقاسمه الحلم والضيق، حتى نال حبها قلبه وتزوجا. تخلّت عن طموحها لأجل دعمه في حلبة الملاكمة، لكن حين عادت حنين من الماضي، اهتز قلب سليم من جديد، فبدأت خناجر الخيانة تمزق قلب نسرين. وسط الانكسار، تنسحب نسرين، ظنًا منها أن الحب قد انتهى... لكنها تكتشف أن هناك من كان ينتظرها بصمت.
الغيث الذي طردوه
بعد تحقيق النجاح والثروة، لم ينسَ البطل فضل أهل قريته الذين رعوه، فقرر العودة لإنشاء مطعم خيري. لم يكتفِ بتحمل جميع التكاليف، بل شارك بنفسه في تحسين حياة الأهالي. لكن مقابل إحسانه، واجه اتهامات باطلة بالفساد، وحُرض السكان ضدّه.
في موجة غضب، اقتحم الغوغاء منزله، أهانوا والدته المسنة وضربوها، بل وحطموا بفظاعة صندوق رماد والده! شعر بالخيبة العميقة، فأغلق المطعم الخيري وغادر القرية إلى الأبد.
حينها فقط اكتشف الأهالي الحقيقة المروعة: أن المحسن المجهول الذي كان يدعم القرية لسنوات... كان هو نفسه الرجل
طبيب الأشباح ذو السيف
الطبيب المعجزة حكيم الزهري تلقى مهمة سرية لعلاج رئيس الدولة. لحماية دولة الزاهرة، تخلى عن زوجته وابنته وأخفى هويته. بعد 25 عامًا، شُفي الرئيس وأصبح حكيم طبيب الدولة، محط إعجاب الأطباء. لكن الزمن تغير: توفيت زوجته بسبب فراقه، وابنته نورا الزهري كرهته سنوات، معجبة فقط بأسطورة "الطبيب المعجزة".
كشف حكيم هويته، لكن نورا لم تصدق. مدير مستشفى الرحمة عظيم السعدي، الذي طمع بمستشفى الشفاء التابع لنورا، دبر مع أغنى رجل رهانًا على عملية زراعة رأس - التي لا يجيدها إلا الطبيب المعجزة
حفل الزفاف وتابوت الأم
في ليلة الزفاف، يكتشف البطل أن خطيبته حامل بطفل من منافس له قام بتزوير العديد من الحقائق لكي يفوز بخطته بمساعدة أمه، وقد خُدعت البطلة من قِبل عائلة المنافس للخطيب المرتب من قبل العائلة، واعتقدت خطأً أنه منقذ حياتها، مما أغضب والدتها حتى الموت، ويقررا إقامة حفل الزفاف والجنازة في نفس اليوم، ويظهر تابوت الأم أمام البطلة.
بطل خفي: قاهر الجبال والأنهار
فارس هو عبقري استثنائي يمتلك قوة النقاء الأصلي الفريدة، لكن معلمه ظل يمتص طاقته لسنوات، مما جعله يبدو ضعيفًا في أعين الجميع.
خلال اختبار الانضمام لأقوى مدرسة في المدينة، تعرضت عائلته للإذلال من قبل عائلة منافسة. وعند حافة الهزيمة، توقف معلمه عن امتصاص طاقته، فانطلقت قوته الحقيقية، محطمًا أعداءه ومستعيدًا كرامة عائلته في انتصار مذهل!