"تتمحور القصة حول كريم قيس، الذي كان سابقاً أخطر قاتل مأجور، لكنه اختار التوبة والعيش بهدوء مديراً لمطعم صغير مع زوجته لينا وابنته شهد. تنقلب حياتهم الهادئة رأساً على عقب عندما تستهدف عصابة إجرامية عنيفة بقيادة الزعيم مازن ومساعدَيه كاسر ودريد ابنته شهد. في ليلة وحشية، يتحطم سلام العائلة، ويُجبر كريم على استدعاء ماضيه المظلم والتحول مجدداً إلى الرجل الذي أقسم ألا يعود إليه أبداً، ليواجه شبكة اتجار بالبشر ويسعى لمحو كل من يقف في طريقه."

عاشت منار مأساة فقدان زوجها وطفلها، وحين اعتزلت المجد أنقذت طفلًا مهجورًا هو كريم وربّته سرًّا حتى صار وريث مجموعة التنين. لكن زوجين طامعين ادّعيا الأبوّة وتواطآ مع خطيبته رنا، فاتهمت منار بسرقته. صدّق كريم الكذبة ونبذ خمسةً وعشرين عامًا من الوفاء. مزّقت منار عقد الإرث وعادت بقوة. في وليمة العودة تعرّفت على ابنها الحقيقي سامح، وتكشّفت مؤامرة عائلة قاسم وخيانة شامل. ظهرت الحقيقة، وانهار كريم ندمًا، لكن منار أدارت ظهرها واختارت الرحيل

في ليلة خطوبتها، هربت شهد من عائلتها الأصلية وخطيبها الخائن، ومن ثم أصبحت حاملًا بشكل غير متوقع بطفل جاسر، واستحوذ على الفندق الكبير الذي تعمل فيه شهد، وحاول مطاردتها لكنها كانت تريد العمل بجد لتحقيق قيمتها الذاتية. ومع ذلك، استمر جاسر في الضغط عليها خطوة بخطوة، حتى وقعت في حبه وقررت الثقة به

كان نائل حارثون حارسًا في حي راقٍ بمدينة المرافئ، يعاني عشرين عامًا من الظلم والراتب الضئيل، وسخرت منه صديقته السابقة لورا ديماني، حتى شاهده مع رئيس الملكية سيفران أوزال مقربًا منها، فتعرض لإذلال مزدوج. في لحظة يأس حاول الانتحار على السطح، لكنه تلقى رسالة بتحويل مليون. ثم ظهرت ابنته ميرال حارثون وكشفت عن هويته الحقيقية كمالك ثري، ومنحته ثروة وسلطة هائلة. تحول نائل من حارس محتمل إلى "السيد نائل"، ليصبح شخصية بارزة في المدينة، محققًا صعودًا أسطوريًا من "المستضعف" إلى "الأسطورة".

تُقدِم نور على طلاق شاكر ليث بعدما أهمل ابنتهما مَلاك وانحاز إلى منية. تُمنَح مَلاك فرصة ثانية، لكنها تنتهي بجرحٍ أقسى. يخطئ شاكر حين ينسب طلبًا أسطوريًا بقيمة مليار دولار—قادِمًا من العرّاب—إلى منية، ثم يكتشف الحقيقة. ينهشه الندم، لكن بعد فوات الأوان… فقد قررت مَلاك التخلي عنه وإغلاق كل الأبواب

"كان قائد جيش الدرع الظلمائي زاهية هي في الواقع السيدة السادس عشر من جبل التنين الهادئ، وكان مرتبطًا بخطبة مع الملك باسم. أثناء حملتها في صحراء الشمال، أنقذت حبيبة الملك الأولى فريدة، لكنها تشوه وجهها. خشي الملك من نفوذها وأرغمها إما على الزواج السياسي أو ترك منصبها العسكري. لاحقًا، ندم الملك وحاول استعادتها، لكن زاهية دخلت في صراع معه تدريجيًا، وتعمقت علاقتها العاطفية مع أمير كريم. بعد مقتل دارية، اتحد الاثنان في تمرد، وتقاسما العرش في النهاية

عاد البطل بعد عشر سنوات من الحروب، وكان ولي العهد وجميع مسؤولي الدولة في استقباله خارج أسوار المدينة. وعند وصوله، رأى أبناءه الأربعة بالتبني يلتفون حول فتاة منتحلة، فظنّ مخطئاً أنها ابنته الحقيقية. حيث أن ابنته الحقيقية قد تم إرسالها إلى بيت الدعارة من قبل أولاده بالتبني. بعد أن تمكن البطل من إنقاذ ابنته، أشتعل غضباً وقرر معاقبة المنتحلة، لكن ولي العهد يقف في صفها ويحميها، وبدأ في التمرد ضد القصر. قام البطل والإمبراطور بقمع تمرد ولي العهد لاستعادة العدالة لابنته

تدور أحداث المسلسل في إطار من الدراما والرومانسية والتشويق، حول "بيان" (سليمان)، وهي فتاة تعمل في فندق وتعيش حياة بسيطة، تجد نفسها فجأة في وسط مؤامرة عائلية كبرى. بسبب حادث غامض، تضطر "بيان" لانتحال هوية "أمل الراوي"، ابنة العائلة الثرية التي دخلت السجن. تدخل "بيان" في "زواج تعاقدي" مع "جاسر الجندي"، الرئيس التنفيذي القوي والبارد لمجموعة الجندي المالية. بينما يحاول "جاسر" اكتشاف حقيقة الفتاة التي تزوجها، تجد "بيان" نفسها محاصرة بي مشاعرها المتزايدة نحوه وبين سرها الخطير الذ

فارس، فلاح في الخمسين، يجد نفسه في زمن حرب. على حافة اليأس، ينشط داخله "نظام الزواج للقوة" ليعيد له الشباب والأمل. في رحلة بقائه، يجمع عددًا من النساء يصبحن عماد مصيره. يلتقي بالقائدة العسكرية الجريحة تميمة، فيعقدان صفقة: يساعدها على الاختباء في الجيش متنكرة كرجل، وتمنحه بدوره فرصة للصعود. يدخل الاثنان معسكر جيش مملكة الصفاء، لتبدأ رحلة تحول فارس من فلاح بسيط إلى قائد عسكري أسطورة، يتحدى المصاعب في طريقه نحو القوة والانتصار.

تخفي اليسا، الفتاة الهادئة التي يراها الجميع خجولة ومهووسة بالدراسة، مشاعرها تجاه ريان صديق أخيها المقرّب وقائد فريق كرة السلة الذي تحيطه الأنظار من كل جانب. بالكاد تستطيع التحدّث إليه، إلى أن يقودها تحوّل مفاجئ وجريء إلى اكتشاف نسخة أكثر ثقة من نفسها. ريان، الذي اعتاد أن يكون محط الإعجاب، يجد نفسه منجذبًا إلى هذا التغيّر الغامض، ويبدأ في ملاحقة الحقيقة خلف الفتاة التي أربكته. وبين الهوية والسرّ، تنطلق لعبة مشاعر أشبه بـ «أمسكني إن استطعت»… لعبة تتصاعد أحداثها وتتجاوز التوقّعات.