ضوء القمر الذي لا يُلمس

ضوء القمر الذي لا يُلمس

شيماء تحمل وعد الطفولة "سأعود" من هيثم (طارق) في قلبها. بعد سنوات، اضطرت لمواعدة باسل كبديل عاطفي بسبب ضغوط الأسرة وتكاليف علاج المتبرعة الخالة سلمى. صادفت هيثم الذي أخفى هويته، وذكرها بذكريات الطفولة (الكعك، المعكرونة الحامضة). بعد تدهور حالة سلمى، سدد هيثم التكاليف وجلب خبراء، كاشفًا الحقيقة: التغيرات في عائلة الدليمي كانت مرتبطة بعائلتي الرشيد والشراجي.
أنا الغنية الحقيقية

أنا الغنية الحقيقية

نزارا تصادف بالصدفة أن رِفان، الشاب الفقير الذي مولته، يستخدم سيارتها الفاخرة وساعتها المزخرفة ليدّعي أنه من عائلة ثرية، ويشوه صورتها باعتبارها عانس كبيرة السن. ضحكت نزارا ببرود وسحبت كل ما قدمته له. رِفان، الغافل عن الحقيقة، ما زال يستغل حب نزارا بلا خجل، ولا يعرف أنه على وشك أن يصبح أكبر نكتة في حياته.
نهاية الحب

نهاية الحب

كانا ياسمين نواف وهاشم يوسف يعيشان حباً عميقاً، لكن بعد خيانة هاشم غير المقصودة، ورغم تمسكه بها، إلا أنه غضب بمرارة ووافق عندما طلبت ياسمين الطلاق للمرة التاسعة عشرة، منتظراً في الخفاء عودتها. لم يكن يتوقع أن تُشخَّص ياسمين بسرطان المعدة في مرحلته الأخيرة، وبينما كانت على شفير الموت، ظهر حسام إبراهيم الذي كان يبحث عنها لسنوات، فأنقذ حياتها وزور شهادة وفاتها لمساعدتها على تغيير هويتها، حتى عادت ياسمين من جديد وهي تمسك بزمام حياتها.
الآلهة الغامضة في العالم السماوي

الآلهة الغامضة في العالم السماوي

قمر، ابنة أعلى سلطة في العالم السماوي (الآلهة الغامضة في العالم السماوي)، صاغت سيفًا بقواها الإلهية لمساعدة مصطفى على اعتلاء العرش، لكنها فقدت قواها الإلهية وشبابها نتيجة ذلك. خان مصطفى عهده وزوج غيرها وأنجب أبناءً، ثم أبعدها عن العرش وحبسها، مجروحًا قلبها بالكامل. عند فتح جسر القطرات في عيد الحب، عادت قمر إلى العالم السماوي واستعادت جسدها الإلهي، فيما ذاق مصطفى نتيجة خيانته، فتدهورت أمور الدولة وانقلب الناس ضده. وقفت قمر جنبًا إلى جنب مع ريان، إله الحرب الذي ظل يحميها، لقمع الشرور، واقتربا من ب
حبال القدر

حبال القدر

قبل عام، تعرفت نور على زميلها زياد دون أن تعرف أنه مخطوب. حين اكتشفت خطيبته دانيا الأمر، دبرت مؤامرة شرسة دمرت عائلة نور وسمعتها الجامعية. في قمة اليأس، أرشدتها صديقتها جواهر إلى خطة لاستمالة حسان - أثرياء الشمال - للانتقام من عائلة دانيا. تدور علاقة معقدة بين نور وحسان، مليئة بالمكائد والاستغلال، لكن مشاعر صادقة تتولد رغم الأكاذيب. بمساندة حسان، تنجح نور في الإطاحة بعائلة فؤاد وتثأر لوالديها. بعد سلسلة محن، يدرك الاثران حقيقة مشاعرهما ويتخطيان كل العواقب ليكملا رحلتهما معًا.
وريثة المجد الصغيرة

وريثة المجد الصغيرة

في زمن الجمهورية الصينية، تتقمص ليلى من عائلة المجد روحها في جسد طفلة في التاسعة من عمرها في العصر الحديث. أمام أحفاد عائلتها الذين تدهورت مكانتهم، تتحول من "الجدّة العظيمة" إلى "الوريثة الصغيرة". وباستخدام نفوذها وعلاقاتها من حياتها السابقة، تبدأ في إعادة بناء العائلة نحو مجدٍ جديد!
بين الحب والانتقام: ورد القاتلة

بين الحب والانتقام: ورد القاتلة

نجوى، ابنة عائلة يوسف، اختطفت منذ صغرها أثناء محاولة إنقاذ طارق. بعد سنوات من المعاناة، أصبحت زعيمة منظمة القتلة العليا "ورد". عادت للوطن للبحث عن عائلتها، لكن تم خداعها من قبل أختها بالتبني سارة. أثناء ذلك، التقت بطارق وبدأت علاقة بينهما. واجهوا معًا مؤامرات سارة ورامي، وتم كشف هوية نجوى. بعد تعرضها للهجوم، وقف طارق بجانبها، واكتشفا هويتهما الحقيقية. في النهاية، حلا الأزمة معًا، وتم معاقبة سارة ورامي، وبدأا حياة جديدة معًا.
 صراع العقل والقلب يشعل الحب القديم

صراع العقل والقلب يشعل الحب القديم

ولاء، ابنة سائق عائلة جمال، أعجبت منذ الصغر بالشاب جلال، نجل العائلة وولي العاصمة، لكن حبها ظل سريًا طوال سبع سنوات. بعد حادث على السطح، أصبحا "عشاقًا سريين"، حيث اعتنت ولاء بجلال بكل تفاصيل حياته. لكن عودة زهرة الجامعة سارة قلبت الموازين، وتجاهلها جلال، سلب إنجازاتها، ودفعها للسقوط. بعد خيبات متكررة، قدمت ولاء طلبًا للدراسة بالخارج. بعد ثلاث سنوات، عادت كـ الأستاذة ولاء، حائزة على جائزة نوبل، بينما يلاحقها جلال نادمًا، وهي تختار مستقبلها مع السيد ماهر، تاركة الماضي وراءها.
المحارب الذي رفض الإذلال

المحارب الذي رفض الإذلال

شاب يتيم فقد جده الوحيد، ولم يرث سوى عقد خطوبة مع عائلة من أثرى العائلات. اختفى ثلاثة عشر عاماً في جبال النور للتدريب، وعاد محارباً لا يُقهر. لكنه لم يعد لإتمام الزواج، بل ليعلن: لن أكون صهراً ذليلاً! إما أن تُلغى الخطوبة، أو يحمل الجميع اسمي
عدتُ إلى الماضي لأتخلى عن من أنقذني

عدتُ إلى الماضي لأتخلى عن من أنقذني

كانت سبحة بوذية تتلألأ بين أصابع جميلة سلمان بنور ذهبي، حاملةً معها ندم عشرة أعوام في ولادة جديدة. بذلت جهدها لتغيير مصير مروان طارق: أصلحت صدع الزواج، وحققت أمنية والديه القديمة، بل دفعت بنفسها محبوبته القديمة للعودة إلى جانبه. اكتملت الأمور الثلاثة التي ندم عليها، وتبددت تعلقات الماضي كالدخان. قطعت بيديها تلك العلاقة المشؤومة، وفجأة أدركت أن الرجل الواقف خلفها، المسمى أيمن كريم، كان قد أشعل لها منذ زمن نوراً يقودها نحو حياة تامة في هذا العالم. هذه المرة، ستعيش من أجل نفسها.