أبي الحبيب... وقّع رجاءً

أبي الحبيب... وقّع رجاءً

أنقذت أزهار، ابنة عائلة أزهار، رجلًا مصابًا تبيّن أنه ريان، أغنى رجال العاصمة. نشأت بينهما مشاعر خلال فترة علاجه، لكنها أُجبرت لاحقًا على الزواج من رجل عنيف يدعى فادي. بعد ثماني سنوات، يكتشف ريان تصميمًا يحمل ذكريات من الماضي، ليبدأ بالبحث عن أزهار من جديد. سرعان ما تنكشف الأسرار، وتُكشف هوية الطفلة الموهوبة لؤلؤة، وتبدأ رحلة لمّ شمل مؤثرة وسط الحقد والمؤامرات.
الندم حين لا ينفع الندم

الندم حين لا ينفع الندم

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن
ملامح مألوفة

ملامح مألوفة

في يوم زفافها، تتعرض نورا لحادث يُعلن بعده وفاتها، لكنها تنجو وتفقد ذاكرتها. تعيش بهوية جديدة باسم "سارة" مع فارس، ثم تهرب وتلتقي بكريم، زوجها السابق، الذي يشعر بانجذاب نحوها رغم الشكوك. يظن الجميع أنها مجرد بديلة، حتى تنكشف الحقيقة وتعود لحياتها الحقيقية.
عهد التنين

عهد التنين

عشيرة الأرواح خُلقت لتحمل على عاتقها مهمة واحدة عبر الأجيال، وهي قمع ملك الوحوش، التنين الأحمر. جمعت سيدة الأرواح، سهاد، قوة العشيرة كاملة، وتمكنت من القضاء عليه، لكنها لم تستطع سوى استخراج جوهرة التنين. وفي مواجهة الخطر الأكبر، لم يكن أمامها إلا أن تختم روحه داخل جسد ابنتها ريم، وتحوّل قوتها إلى دبوس لحبس الأرواح يكبح جماح طاقته. كبحت ريم موهبتها بسبب هذا الدبوس، لكنها اكتشفت أنها قادرة على استعارة قوة التنين داخلها. ومع ذلك، لم تنسِ كلمات أمها، ورفضت خلعه مهما تعرضت للذل. لكن، حين هدد الخطر أ
في سبيل أمي

في سبيل أمي

عند تولّيه العرش، يظلّ الإمبراطور يحمل جرحًا قديمًا: فقد أُصيبت والدته "مهى" واختفت أثناء حمايته من كمين في طفولته. بعد سنوات من الحكم، يعزم على العثور عليها مهما كلّف الأمر. في قصر الرحمة، تعيش "مهى" فاقدة الذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة، تحتفظ فقط بقطعة خشبية تذكّرها بابنها. ذات يوم، يلمح الإمبراطور نقشًا مألوفًا يعيد إليه ذكريات الماضي، ويبدأ الشك بأن والدته قريبة منه أكثر مما يتصور. لكن طريق الحقيقة محفوف بالمؤامرات. في لحظة مأساوية، يأمر بعقابها وهو لا يعلم حقيقتها، قبل أن ينقذها من حريق
عم الغسيل وانجراف السرعة

عم الغسيل وانجراف السرعة

بعد تقاعد سامر، السائق السابق، اختفى عن الأنظار وعمل كميكانيكي بسيط في قرية عائلة شين. بعد خمس سنوات، واجه ورشة التصليح أزمة عندما حاول فريق فرسان الطيران الاستيلاء بالقوة على طرق الجبال في قرية عائلة شين لاستخدامها في تدريباتهم، وطلبوا إقامة سباق سيارات للتحدي. في النهاية، وقف سامر مدافعاً عن قرية عائلة شين، وفاز بالسباق وحافظ على الطرق الجبلية.
خيانة مزدوجة

خيانة مزدوجة

نورا نجم، فتاة كفيفة، تكتشف خيانة حبيبها ياسر مع صديقتها ليلى. بعد مكيدة، تجد نفسها في علاقة غير متوقعة مع سامي، أغنى رجل في مدينة الوادي. تحمل نورا، ويستغلها ياسر لابتزاز سامي. تضغط جدة سامي عليه للزواج منها بشرط الطلاق لاحقًا. يعاملها سامي بجفاء، باحثًا عن فتاة أنقذته قديمًا، دون أن يدرك أنها نورا. تتدخل زميلتها وداد لتخريب العلاقة بدافع الغيرة. تتصاعد الأحداث نحو الطلاق، قبل أن تكشف مفاجأة كبيرة الحقيقة، وتقلب الموازين.
الأميرة الصغيرة لا تُستَهانُ بها

الأميرة الصغيرة لا تُستَهانُ بها

نجمة الصباح ابنة الزوجة زينب الماهرة في الخياطة، التي أُعدمت قبل 20 عامًا بسبب مؤامرات العشيقة الملكية عائشة. عانت الطفلة ذات الثمانية أعوام من طفولة قاسية، لكنها كبالغة تمكنت من اختراع خيط الأحلام الذي أغنى الخزينة الملكية، فلفتت انتباه الإمبراطور الجديد. لكن المجد لم يكن هدفها، بل إنصاف روح أمها المظلومة. وفي مفاجأة مروعة، تعرضت نجمة لحادث مروع عادت على إثره إلى جسدها ذي الثمانية أعوام، قبل مقتل أمها. الآن، بذاكرتها من المستقبل، عازمة على تغيير المصير وحماية أمها هذه المرة.
التربية الخاطئة

التربية الخاطئة

في حياتها السابقة، ربّت ليلى ابنَيها بكل تضحياتها، لكنها في حفل تخرّجهما، صُدمت بعودة زوجها ناصر من الموت، برفقة عشيقته جميلة، ليكشف أن الطفلين ليسا من رحمها، بل أبناء تلك المرأة. انهارت ليلى تحت وقع الصدمة، وفارقت الحياة. لكن القدر منحها فرصة ثانية؛ في يوم ولادة الطفل، عادت إلى الحياة، وأقسمت أن تغيّر مصيرها.
الأميرة العظمى لم تعد تتخفى

الأميرة العظمى لم تعد تتخفى

يوسف، الرجل الذي نسي جميل زوجته الجزارة بعد صعوده للسلطة بإمتحانات القصر، يقدم وثيقة طلاق جائرة. لكنه يجهل أن كل مجده منحته إياه تلك الزوجة المتواضعة التي تخفي سرًا عظيمًا - الأميرة المنفية ليلى! في حفل التتويج تصفع الأميرة الغاشم وعشيقته علنًا، لتكشف مؤامرة استبدال الأميرات في دهاليز القصر. هل تستعيد ليلى عرشها الذهبي بمساعدة قائد الحرس الذي تربطها به ذكريات الطفولة؟"