بين الماضي والثراء… من سيفوز بقلبها؟
تخلّت إيثار تامر عن مجد عائلتها الثرية من أجل حبها للبطل العالمي هاني كنان، لكنها لم تتوقع أن يتحول حب حياتها إلى خيانة موجعة تهزّ كيانها. بعد تسعٍ وتسعين خيبة أمل، تدرك أن الرجل الذي انتظرها بصمت — ألياس رضى، أغنى رجال الأرض — كان وحده من أحبها بصدق منذ البداية… فهل ستختار الماضي الذي كسرها، أم المستقبل الذي وُلد من بين رمادها؟
عودة سيدة السيف بعد مئتي عام
بعد انتقال روح ليلى إلى جسد شادية في السنة السادسة من عمرها، عادت لطائفة السيف الخفي وواجهت والدها عمر وزوجة أبيها بجرأة. دافعت عن مكانة الطائفة وكسبت ولاء العائلات وإعجاب جدها. سيطرت على شؤون الطائفة وحطمت أحلام تزويجها. طردت عمر الذي انضم لعباد الظلال للانتقام، لكنها هزمتهم وأنقذت الجد والطائفة. قضت على الأعداء وشطبت اسم عمر. تسلمت ختم الزعامة وأصبحت قائدة الطائفة والتحالف، عازمة على تطهير المجتمع بروح طفلة في السادسة.
انتقام ناعم بملامح باردة
في حياتها السابقة، ضحّت بكل شيء من أجل عائلتها، لكنهم قتلوها غدرًا. بعد عودتها للحياة، اختارت الأم الثرية بدل الأب الفقير، وقررت ألا تكرر أخطاء الماضي. هذه المرة، ستكسب قلوب أبناء عائلة ملك السفن الأقوياء ليحموها ويدللوها، بينما تسقط أختها الطامعة وعائلتها في العذاب الذي صنعوه بأيديهم.
لمن يجرح أكثر؟
في سنوات الصبا، كان فهد مفعمًا بالحيوية والطموح، وقلبه وعيناه لم تكن إلا على أسيل. كانا يدرسان معًا ويبنيان أحلامهما معًا. قد وعدها بالزواج وبأن يحبها مدى الحياة، ووعدته هي أيضًا بأنها ستبقى إلى جانبه للأبد. لكن الزمن غيّر كل شيء. عندما يتحول حبّ عميق استمر عشر سنوات إلى سكين حادّ، من سيكون الأكثر معاناة من جراحه؟
عودة الزوجة الخارقة
بعد أن عادت للحياة، تحولت بسمة جلال من قائدة الشرق الأولى في عالم ما بعد النهاية إلى ابنة ضعيفة من عائلة ثرية. في لقائهما الأول، كانت مضرجة بالدماء، وبمهارة خارقة ساعدت فارس الرفاعي على الفوز ببطولة سباق السيارات ثم رحلت بخفة. وفي الثاني، بحفل فاخر، ركلت أختها التي أرادت إحراجها وأسقطتها في المسبح، فصدمت مجتمع النخبة في المدينة! "تحاولين إخضاعي؟ لنرَ إن كنت مؤهلة لذلك"
القلم الحديدي لقطع الأشرار
سالم، القاضي الصارم والعادل، يجوب المدينة الهادئة بلا خوف من أصحاب السلطة، ويطبق القانون بعدل. طلب ريان، زعيم القرويين، تبرئة ابنه، لكنه تسبب بمقتل والدة سالم وزوجته، ما أدى إلى محاكمة عادلة. في المحكمة، انكشفت الأكاذيب وعوقب الجاني، وتمكّن سالم من مواجهة ضغوط العائلة والسلطة، مطبقًا القانون للقضاء على الظلم، مؤكّدًا مبدأ حتى الأمراء يخضعون للقانون وكسب احترام الشعب
المرأة التي قهرت عالم القتال
كانت حسناء قديسة فنون القتال، لكن الماضي ترك لها أعداء كثيرين نتيجة لذلك، قُتل زوجها على يد أعدائه. منذ تلك اللحظة، قررت حسناء التخلي عن مجدها واختبأت هي وابنتها في معهد عائلة زوجها للفنون القتالية، لقضاء حياة جديدة من التواضع والصبر ومنعت ابنتها من إظهار موهبتها القتالية. لكن القدر كان يخبئ مفاجأته، حينما أوشك المعهد على مواجهة تهديد وجودي، وقف الجميع عاجزين. في تلك اللحظة الحاسمة، نظرت الطفلة إلى الخطر المحدق وابتسمت: كل هذا أضعف مما كانت تعلّمنيه أمي.
العبقري المغمور
بطل القصة، ذلك النجم السابق في مدرسة السيف، تحول إلى فاشل بدين بعد عجزه عن استيعاب طاقة معلمه. الجميع احتقروه، حتى فقد حبيبته. لكن المفاجأة حدثت في اختيار الطائفة السماوية، حيث برز فجأة.
ثم توالت التحديات: استفزاز من أقوى طوائف الغرب، وتلميذ الحكيم الذي أخطأ في التعرف عليه، ومطاردة شرسة. فهل سيتمكن من تجاوز كل هذه الأزمات ويصبح الأقوى في العالم؟
خداع القدر والحب
رهف سعد تخطئ في التعرف على منقذها، فتوقع عقد زواج لمدة ثلاث سنوات مع أنس فهد، وتعاني من البرود العاطفي والمكائد. بعد انتهاء العقد وملاحظة تصرفات أنس الغامضة، تفسخ العقد. يتدخل آدم فهد المنقذ الحقيقي لحمايتها ومساعدتها في تأسيس مشروعها. يكشف أنس الحقيقة، ويزيل آدم العقبات، ويحصلان على القبول. يتقدم آدم للزواج من رهف وتبدأ حياة جديدة.
في حضرة الليل
ليان، في حالة سكر، دخلت عن طريق الخطأ إلى غرفة رئيف، أحد كبار رجال مدينة الازدهار، وقضت معه ليلة حب عابرة. لكن المفاجأة كانت في اليوم التالي عندما التقت به مجددًا في المستشفى، حيث تظاهر رئيف بأنه طبيب وفحصها، مستغلاً الفرصة لتحديد موعد آخر معها. كانت ليان تعتقد أن الأمر انتهى عند هذا الحد، لكنها اكتشفت أنها قد تورطت تمامًا معه.

