يكتشف الشخصيات أن تصرفات الجدة الأعظمة لا تتوافق مع شخصيتها المعروفة، مما يثير شكوكهم حول نواياها الحقيقية ويواجهون طلبًا غريبًا لإثبات ولائهم.هل ستكشف الحقيقة وراء تغير سلوك الجدة الأعظمة؟

لقد كان سليمة، يمارس العزلة لمدة ثلاثمائة عام، على أمل التناسخ والتغلب على الكارثة. ثم تجسد مرة أخرى في صورة طفل يحتضر ويبلغ من العمر سبع سنوات. في عائلة امينة في مدينة النهر، ساعد الجد الأيتام والأرامل من عائلة امية في القتال ضد الأعداء الأجانب عندما كان طفلاً. ومع ذلك، بعد سلسلة من الصراعات، فشل السلف في نهاية المطاف، مما أدى إلى وفاة امينة وكريم. بدأ السلف يشك في معنى زراعته...

تظهر الشخصية الرئيسية، سليمة، التي تجسدت في طفل يبلغ من العمر سبع سنوات، مواجهة حاسمة مع أعدائها، معلنة رفضها للقدر وتحديها للقوى التي تقيدها، مما يشير إلى بداية صراع كبير.هل ستتمكن سليمة من كسر القيود التي تكبل قوتها الروحية؟

سليمة تكتشف قوتها الحقيقية وتكسر القيود التي كانت تحبسها في جسد طفل، وتستخدم قوى الطبيعة للانتقام من الذين آذوا أحبائها، ثم تنجح في اجتياز الاختبار الأخير لتصبح خالدة.هل ستستخدم سليمة قوتها الجديدة لتحقيق العدالة أم للانتقام؟

تواجه سليمة أزمة وجودية بعد أن أصبحت خالدة لكنها فقدت أحباءها، مما يجعلها تشك في قيمة الخلود بدونهم.هل ستختار سليمة البقاء في العالم رغم معاناته أم سترتقي إلى الخلود؟

سليمة ترفض فكرة الخلود وتختار أن تبقى إنسانًا بعد فقدان أحبائها، مما يثير تساؤلات حول معنى الحياة والخلود.هل ستتمكن سليمة من العثور على السعادة في حياتها الجديدة كإنسانة بعد رفضها الخلود؟