اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"

اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"

ليلى تكتشف أن الرجل الذي قامت بتقييده ليس سامي، بل هو أمير العاصمة سليم من عائلة سليم الثرية، عندما تكشف لها الحقيقة عن فستان السهرة الفاخر الذي أهداها إياه.هل ستتمكن ليلى من تصحيح خطئها الفادح أمام سليم؟

اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"

ليلى تكتشف أن سليم تزوجها فقط للحصول على دم قلبها لإنقاذ حياته، مما يجعلها تشعر بالخيانة والألم الشديد.هل ستتمكن ليلى من الهروب من مصيرها المظلم بعد اكتشافها الحقيقة المؤلمة؟

ليلى تكتشف أن سليم ليس الشخص الذي تعتقد أنه ابن عائلة سليم، بينما تتصاعد التوترات حول ميراث المجموعة وصحة سليم.هل سيتمكن سليم من البقاء على قيد الحياة بدون دم قلب السيدة؟

ليلى تكتشف أن زواجها من سليم كان بسبب دمها النقي الذي يمكنه إنقاذ حياته، وتواجهه بذلك. سليم يعترف بأنه استغلها في البداية، لكنه يشير إلى أن مشاعره تغيرت، مما يتركها في حيرة وارتباك.هل ستتمكن ليلى من مسامحة سليم بعد اكتشافها الحقيقة المؤلمة؟

ليلى تكتشف أن الشخص الذي اعتقدت أنه سامي هو في الواقع أمير العاصمة، وتقوم بربطه لتعليمه درسًا. في هذه الأثناء، تتلقى مكالمة من أم سامي تسأل عن سبب عدم إنقاذها لابنها بعد، مما يجعل ليلى تدرك أنها ارتكبت خطأً كبيرًا. في مشهد آخر، يتضح أن أحد الشخصيات قد دس السم في شراب الآخر، مما يؤدي إلى حالة من الشلل وعدم القدرة على الكلام.هل سيتمكن الضحية من النجاة من السم؟ وما هي العواقب التي ستواجهها ليلى بعد اكتشافها الحقيقة؟

ليلى تكشف أنها حامل بطفل سامي، لكنها تعلم أن الطفل لن يرى النور بسبب الأحداث الماضية. في لحظة من اليأس والغضب، تهدد بالانتحار انتقاماً لسامي الذي خدعها، مما يضع سامي في موقف صعب حيث يحاول منعها من فعل ذلك.هل ستنجح ليلى في الانتحار أم أن سامي سينقذها في اللحظة الأخيرة؟

ليلى تعبر عن ندمها على حبها لسليم، الذي يكرهها بدوره. بعد أن أنقذته السيدة بدم قلبها، يكتشف سليم أنها توفيت، مما يثير غضبه وحزنه. ليلى تحاول طمأنته، لكنه يصر على القدوم إليها.هل سيتمكن سليم من مواجهة الحقيقة والعثور على ليلى؟

ليلى تكتشف أنها أخطأت في هوية الرجل الذي قيدته، بينما تواجه أم سامي حقيقة أن ابنها لا يزال يعمل كعارض أزياء. في نفس الوقت، تظهر شخصية جديدة، نور، التي تبدو لها صلة غير متوقعة بالأمير.هل سيكتشف الأمير حقيقة نور وما علاقتها به؟

يكتشف مالك أن الطفلة التي وجدها تشبه سامي بشكل مريب، مما يثير الشكوك حول هويتها الحقيقية ونسبها. بينما يسرع لإجراء اختبار الأبوة، تزداد حدة التوتر حول الحقيقة التي قد تغير كل شيء.هل ستكشف نتائج الاختبار عن صلة القرابة بين سامي والطفلة؟

تظهر نتائج الفحص أن الطفل هو حقًا ابن السيد سليم، مما يؤكد أن الفتاة لا تزال على قيد الحياة. يتجه الجميع إلى بيت عائلة عصام للبحث عنها، بينما تواجه الأم قرارًا صعبًا ببيع المكان الذي يحمل ذكريات مؤلمة.هل سيجدون الفتاة المفقودة وما هي الذكريات التي تحاول الأم الهروب منها؟

اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"

تكتشف ليلى أنها أخطأت في التعرف على الرجل الذي ربطته، حيث ظنت أنه سامي بينما هو في reality شخص آخر تمامًا، مما يزيد من تعقيد الموقف.هل ستتمكن ليلى من تصحيح خطأها والوصول إلى سامي الحقيقي؟

اكتشفت ليلى أن سليم كان يحبها بشدة وكان مستعداً للتضحية بحياته من أجلها، حيث أوصى بنقل جميع ممتلكات عائلته إليها ولم يفكر أبداً في استخدام دمها لإنقاذ حياته.هل ستكتشف ليلى المزيد من الأسرار التي خبأها سليم عنها؟

اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"

ليلى تكتشف أن زواج السيدة وكريم كان صوريًا فقط لتسجيل الطفل، بينما يكافح سامي لإثبات نفسه ويحاول إصلاح علاقته مع ليلى.هل ستقبل ليلى اعتذار سامي وتكشف المزيد من الأسرار؟

يظهر الارتباك العائلي عندما يُسأل الطفل نور إذا كان يريد أختًا صغيرة، بينما يظهر سليم تحسنًا في صحته بفضل الدعم العائلي، لكن الأسئلة حول العلاقات العاطفية تزيد من تعقيد الموقف.هل سيكتشف نور الحقيقة الكاملة عن عائلته؟

كريم يتحدث مع ابنه عن مفهوم الحب والتضحية من أجله، حيث يشرح له أن الحب لا يعني بالضرورة البقاء مع الشخص إذا كان تركهم يجعلهم أكثر سعادة.هل سيتمكن كريم من الحفاظ على علاقته مع زوجته رغم التحديات؟