الخيانة المميتة
ليلى تكتشف أن الشخص الذي اعتقدت أنه سامي هو في الواقع أمير العاصمة، وتقوم بربطه لتعليمه درسًا. في هذه الأثناء، تتلقى مكالمة من أم سامي تسأل عن سبب عدم إنقاذها لابنها بعد، مما يجعل ليلى تدرك أنها ارتكبت خطأً كبيرًا. في مشهد آخر، يتضح أن أحد الشخصيات قد دس السم في شراب الآخر، مما يؤدي إلى حالة من الشلل وعدم القدرة على الكلام.هل سيتمكن الضحية من النجاة من السم؟ وما هي العواقب التي ستواجهها ليلى بعد اكتشافها الحقيقة؟