فاطمة وافقت على أن تكون مربية للأطفال في مجموعة حسين لمدة ست سنوات لإنقاذ يوسف الجواد وسامي الجواد. خلال هذه الفترة، تحملت قسوة عائلة حسين ومكائد نادرة، وانتظرت بصمت. عندما عادت نادرة، اكتشفت خيانة علي حسين، فقررت تركهم.
بعد انتهاء الوعد، التقت بـ يوسف الجواد، بينما أدرك حسين أهمية فاطمة بعد فوات الأوان. وعندما تكشف الحقيقة، أصيب حسين وهو يحاول حمايتها، بينما اختارت فاطمة بداية حياة جديدة مع يوسف الجواد.