قلبه ملكي فقط
خالد، الرجل الأقوى في عائلة الغافري، يُختَطَف في فخٍّ مُدبَّر قبل ثلاث سنوات ويقضي ليلةً مع نورا، متدربة الفندق البريئة. بعد سنوات، يلتقيان مجددًا في حفلة عيد ميلاده، ليكتشف أنها أصبحت خطيبة ابن أخيه ياسر! بينما تُصرُّ نورا على رفض خالد واختيار ياسر، يخونها الأخير طمعًا بالمال والسلطة، مما يُقلب عالم نورا رأسًا على عقب مرة أخرى.
لملكة الأسيرة
كانت لانا فتاة عادية من عائلة عاشور، سعت لبلوغ درب الخلود، فانضمت لتعليمات زكريا، إمبراطور قصر الأحلام. أحبّها من النظرة الأولى، وأصرّ على الزواج بها رغم رفضها. فهربت لانا، لكن زكريا انتقم وأباد عائلتها، ثم حبسها في قصر نسيان الهموم كطائر مأسور. وأثناء حملها، غادر للبحث عن عشب سكايفول. قبل رحيله، ضمّ يسرى التي تشبه لانا واتّخذها بديلة لها. أحبّها، وظنّت أنها المختارة. اقتحمت يسرى القصر مع التلاميذ، وظنّوا أن لانا تحاول جذب زكريا، فعذّبتها حتى الموت. وعاد زكريا ليجد لانا قد فارقت الحياة.
ملكتي هنا
في حياتها السابقة، تعرضت مو ياو للخيانة من قبل باي يوان وأختها بالتبني، وتوفيت بشكل مأساوي في منزل منعزل، وتم القضاء على عائلة مو. في هذه الحياة، شكل مو ياو تحالفًا حاسمًا مع الملك يوي المعاق باي يوي، وتعهد بالإطاحة بملك يوان. لم يكن لديهم علم بأن عندما كانت مو ياو في خطر، قام هذا الأمير المعوق الذي كان مشلولاً لعدة سنوات بالوقوف من كرسيه المتحرك لحمايتها...
أمي لا تهربين، أبي يحبك
تزوجت الممثلة ذات الثمانية عشر بالخطًا نوران من هشام أمين، رئيس مجموعة عائلة هشام، لتحقيقرغبة جدها الأخيرة قبل ثماني سنوات، لكنها حملت بشكل غير متوقع وطلبت الطلاق. بعد ست سنوات، اكتشفت عائلة هشام بالصدفة أن ابنة نوران نهى، كانت في الواقع ابنة ابنهم هشام، وبدأو في البحث عنها في جميع أنحاء المدينة. في الوقت نفسه، تعرضت نوران للتنمر في أداء تجريبي للتمثيل،وحبسوا ابنتها نهى في صندوق الأدوات، حاول هشان انقاذهم، لكنه لم يتعرف على ابنته!
دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
النجمة ترافقك
بعد أن تعرضت ياسمين للتسمم دون قصد، وجدت نفسها في ليلة حميمية مع خالد. لكن المفاجأة كانت أن الشاب وقع في حبها منذ تلك الليلة، وبدأ يلاحقها بلا توقف. بينما اعتقدت ياسمين أن علاقتهما انتهت عند هذا الحد، اكتشفت أن شريكها الجديد في العمل هو خالد نفسه! وفي لحظة اشتعلت بينهما شرارة الحب، ظهرت فجأة "خطيبته" لتقلب الأمور رأسًا على عقب.
الحب الملتهب الحصري
في حياتها السابقة، خُدعت خديجة طلال من الحبيب والخائنة، فانهار عالمها. عادت للحياة كملكة انتقام، مزّقت الخائن، وحررت والدتها من القهر. قلبها تجمّد، حتى اقتحم طاهر عبد المحسن جراحها، بحبه الصادق، حماها، ومنحها حبًا لا مثيل له.
مرسوم الشفاء والنار
ليث، وريث قاعة الطب السحري، تعرّض لهجوم أودى به إلى جراح خطيرة، فأنقذه رئيس مجلس إدارة تامر. عرفانًا له، قبل ليث البقاء في مجموعة تامر للأدوية وعلاج تسبيح، المصابة بمرض الشيخوخة. على مدى ثلاث سنوات، عمل بإخلاص، فازدهرت المجموعة، وتحسنت حالة تسبيح. لكنها، دون أن تعلم حقيقته، كانت تسيء معاملته وتقلّل من شأنه. وبعد انتهاء المدة، غادر ليث بصمت. لم تمضِ أيام حتى عاد المرض لتسبيح، فلجأت إلى قاعة الطب السحري. لم تكن تدري أن من يقودها اليوم... هو ليث نفسه، الرجل الذي رفضته ذات يوم.
زوجة الجنرال الحسناء: الترياق
ليلى الفتاة التي اختُبِرَتْ على السموم، عاشت عشر سنواتٍ من العذاب المُروِّع تحت تعذيب ملك السموم بكل أشكاله القاسية، حتى عثرت عليها زوجة أبيها وأجبرتها على الزواج بدلًا منها. لكن الصدفة قادتها لتصبح الترياق الوحيد للجنرال خالد حامي الأمة، لتبدأ حياتها الجديدة في قصر عائلة محمد حيث أصبحت محطّ أنظار الجميع، فاتحدت مع زوجها كجسدٍ واحدٍ لتصبح سيدة القصر التي لا يجرؤ أحد على تحدّيها
صهري العزيز في حياتي الثانية
بعد أن خانها القريب، وغدر بها من ظنّته أهلًا للثقة، لفظت السيدة شاهيناز أنفاسها الأخيرة وهي تشاهد كل ما بنته ينهار... لكن في لحظة وداعها، كان هناك شخص واحد لم يتخلَّ عنها: صهرها "يحيي"، الرجل الذي رفضته يومًا لأنه لم يكن من مستواها.
عاد بها القدر ثلاث سنوات إلى الوراء، إلى يومٍ مصيري قرّر فيه الجميع طرد يحيي من حياتهم... هذه المرة، شاهيناز لن تسمح للتاريخ أن يُعيد نفسه.
في عالم تملؤه الخيانة، اختارت أن تحارب من أجل الصدق، أن تقف في وجه ابنتها المغرورة ، وأن تحتضن صهرها كابنٍ لم تلده، لكنها ستف