العودة المذهلة للزوجة
في ليلة رأس السنة، تجتمع عائلة لوك لتناول العشاء، لكنهم لم يروا وجه سوزان زوجة ابنهم لوك جين من قبل، وظنوا أنه تزوج من سيدة عجوز ثرية ليصبح رئيس شركة لوك.عندما الخروج لوك جين، تخطئ العائلة في التعرف على سوزان وتعتقد أنها عشيقته! خوفًا على ثروتهم، يعاملونها بقسوة لا إنسانية، دون أن يعرفوا أنها في الحقيقة الرئيسة الشابة والجميلة للشركة، والتي أوكلت إدارتها لزوجها أثناء استعدادها للحمل.لكن عندما تكتشف العائلة الحقيقة، ستصاب بالصدمة! فـسوزان لن تسامحهم، وستطردهم من الشركة بلا رحمة!
عروس السُّكْرة تصفع أقارب زوجها
بعد سنوات من الغيبوبة بسبب حادث سير، ظهرت ليلى لتقرر الزواج من خالد بمهر فلكي، بعد أن اعتنت به دون ملل خلال غيبوبتها. رغم شكوك أسرته التي تجهل مكانتها الاجتماعية، بدؤوا يستعدون للزفاف بفرح. لكن ابنة العم الانتهازية وأسرتها أتوا لتعكير صفو الفرح. في يوم الاحتفال، سخرت عائلة سميرة وغيرهم من الأقارب من خالد معتبرين أن ليلى عاجزة عن تقديم المهر. في اللحظة الحاسمة، ظهرت ليلى لتفضحهم وتثبت خطأهم
بين دمعة وعناق متأخر
قبل عشرين عامًا، فقد ليث ابنته سلا (ليلى) في حادث مأساوي. ومنذ ذلك الحين، كرس حياته للبحث عنها، متمسكًا بأمل عودتها إلى منزلهم في المدينة الساحلية. ومع توسع العمران، أصبح المنزل ضمن مخطط الهدم. لطف، ابن أخيه، خان ثقته وباع المنزل سرًا لمجموعة المارينا، مستوليًا على تعويض الهدم. حاول ليث حماية المنزل فلجأ إلى ليلى، رئيسة المجموعة، لكنها ظنته محتالًا وأهانته. لاحقًا، تكتشف ليلى أنه والدها الحقيقي وتحاول تعويضه قبل فوات الأوان.
أربع و عشرون ساعة الأخيرة
النهاية قد حانت، مناخ متطرف يجتاح العالم، والحضارة الإنسانية على حافة الهاوية. الناجون الأخيرون في المستقبل يطلقون "مشروع الحارس"، ويختارون "أحمد" - الشخصية الرئيسية الطيبة والصامدة. الخاتم الموروث الذي بحوزته يحتوي على مساحة لا نهائية، ليصبح آخر أمل للبشرية. بتوجيهات عن بعد من القائدة "جننى"، يكشف أحمد المؤامرة، ويحمي الخاتم، ويجمع المؤن بذكاء وشجاعة لإنقاذ الناجين. رغم سوء الفهم والعقبات، بمساعدة أصدقائه "فارس" و"حميد" والمحاربة "ريم"، يتخطى الأزمات واحدة تلو الأخرى
دقيقة واحدة... دمرت حُبّنا
رشيد وابنته ولاء فقدا حياتهما بسبب حب خاطئ للزوجة ريهام، لكن رشيد يعود للحياة في التسعينات ويقرر أن يعيش فقط لنفسه ولابنته. بعد طلاقه من ريهام، يستغل ذاكرته السابقة ليصبح مستثمرًا ناجحًا ويُدعى لإلقاء محاضرة في غرفة تجارة الجنوب، وهناك يلتقي بريهام وحبيبها السابق جمال ويتعرض للإهانة، لكن حين تُكشف هويته، يُعاقب كل من أساء إليه، ويبدأ حياة جديدة مع صديقه سارة وابنته ولاء.
أنا ملك القصة
فؤاد، رسام قصص مصورة، يجد نفسه فجأة داخل عالم قصته، متجسدًا في شخصية قائد الشمال الفاشل.
في لحظة سقوطه، تُداهم جيوش البرابرة الجنوبيين حدود البلاد. وسط الفوضى، يستيقظ داخله سر رهيب: الفرشاة السحرية — ما يرسمه يتحول إلى حقيقة!
من مواجهة الخيانة إلى دحر الجيوش، يصنع فؤاد معجزاته بيده. لكنه سرعان ما يكتشف أن خصمه الحقيقي ليس العدو الخارجي، بل الوزير الخائن أمين الذي يحوك المؤامرات في الظلام.
في معركة مصيرية، تتحالف ثلاث قوى كبرى لإسقاطه، لكنه بقوة قلمه، يجمد جيوشهم ويرعب الممالك.
عروس الأفعى
زينة وليلى، الأختان اللتان ارتبطتا بمصيرين من الجِنّ العظيم - جاد الأفعى السماوية ومارن ثعبان الصحراء. لكن الغيرة دفعت ليلى لقتل أختها، فماتتا معًا... والآن، عادتا إلى الحياة من جديد.
عابث سرق قلبي
في دولة التفوق، كان رائد، الفارس الأسطوري، يُرهب الجيوش بمفرده، حتى سقط فريسة للقلب المظلم. انتقلت روحه إلى جسد صامد، الفتى السمين المُدلل في عائلة صامد. إثر إهانته بسبب آلاء، أقسم والده حسام أن يرفعه عبر منافسة باب العدل. رغم سخرية الجميع، صدم صامد الحاضرين بقوته، إلا أن شبهة الغش لاحقته. حين ضحى حسام لأجله، واجه صامد العدو بشجاعة، ونال احترام العائلة وقلب آلاء. أمام مكائد اتحاد الفنون القتالية، كشف صامد الأسرار وهزم القلب المظلم، مستعيدًا شرف الفارس الحقيقي.
الوريث المنبوذ
سالم رجل منبوذ من عشيرة مازن خسر زوجته وابنته ليان جنّت في صغرها واعتزلت لتتدرب على الفنون السحرية خمسًا وعشرين سنة وبعد عودتها يكتشف أن الطفلة التي أنقذها ياسمين هي حفيدته يعود معها إلى بوابة الشرق ليواجه شقيق زوجته مازن الذي يسعى للسيطرة عليها بينما بوابة الشرق تعج بالضعفاء الآن حان وقت الانتفاض فهل يعيد سالم المجد وينتزع صدارة النخبة السماوية؟
حين انقلبت النجوم
وُلدت ليلى في عائلة ثرية، والدها محمد رئيس مجموعة كبيرة، وهي طالبة دراسات عليا في أكاديمية الفنون. نشأت مع فارس، صديق طفولتها والمقيم في منزلهم، وكان ينوي الزواج بها. بعد مقتل والدي ياسمين في حادث مدبّر، تم تبنيها من قبل زيد وشهادة، فعاشت في منزل عائلة محمد، وبدأت تسرق أفكار ليلى وتنافسها في العمل والحياة. لكنها خانت الثقة، وسعت لقتل ليلى وسرقة فارس وكل ما تملك. بعد عودتها للحياة، قطعت ليلى علاقتها بالجميع، والتقت بأمين، حبها الحقيقي، لتنتهي القصة بموت ياسمين، وخسارة فارس لمن أحبها.