يكتشف الحضور أن نور لم تمت بالفعل، بل نجت من محاولة القتل التي قامت بها سارة منذ خمس سنوات. تظهر نور الحقيقية وتكشف عن حقائق مؤلمة عن الماضي، بما في ذلك سرقة قطعة القماش المفضلة ليلى. تتصاعد التوترات بين الشخصيات مع كشف المزيد من الأسرار المؤلمة.هل ستتمكن ليلى من مواجهة الحقيقة الكاملة عن ماضيها مع نور؟

تكشف ليلى عن حقدها الدفين تجاه نور، حيث تذكر أنها كانت تخطط للانتقام منها ومن عائلتها قبل أن يسبقها الجنرال رائد. تعترف ليلى بأنها اشترت قطعة القماش التي أحبتها نور، وتتهمها بأنها السبب في معاناتها. الآن، بعد أن أصبحت ليلى في موقع القوة، تخطط لتعذيب نور حتى الموت، وتشارك في ذلك الزوجة الثالثة سارة. تصل الأمور إلى ذروتها عندما يأمر أخو ليلى بأخذ نور للتعذيب الوحشي.هل سينجح الجنرال رائد في إنقاذ نور قبل فوات الأوان؟

يكتشف الجنرال رائد أن إصابته الخطيرة كانت جزءًا من مسرحية دبرها هو ونور لإخراجه، لكنه يكتشف لاحقًا أن المسرحية كانت بينه وسامح فقط. تتصاعد التوترات عندما تُهدد حياة زوجة رائد وطفله، ويظهر رائد عدم اكتراثه بهما، مما يكشف عن نواياه الحقيقية وقسوته. نور تدرك أنها لم تكن سوى أداة في لعبة رائد، مما يزيد من حدة الصراع بينهما.هل ستنجح نور في كشف كل أوراق رائد والانتقام لعائلتها؟

يكتشف الجنرال رائد أن زوجاته الثانويات يتآمرن ضد نور، مما يؤدي إلى تعذيبها حتى الموت. عند عودته، ينكشف له الحقيقة المروعة وراء مذبحة عائلة نور وزواجه القسري منها.هل سيحقق الجنرال رائد العدالة لمقتل نور أم سيستمر في دوامة العنف والانتقام؟

يكتشف سامر أن الجنرال رائد هو والده الحقيقي، ويواجهه بأسئلة حول ماضي أمه. بينما يحاول رائد إقناع سامر بنواياه الطيبة وحبه لأمه، يظهر الصراع العاطفي بين الأب وابنه.هل سيقبل سامر رائد كأب له بعد معرفة الحقيقة؟

يتضح أن الجنرال رائد يحمل مشاعر عميقة تجاه نور منذ الصغر، ويعترف لها بذلك بعد سنوات من المعاناة والغموض. يقدم لها هدية رمزية ويطلب منها أن تناديه باسمه الأول، مما يشير إلى تحول في علاقتهما.هل ستستجيب نور لمشاعر رائد بعد كل ما حدث؟