البحث الرائج
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
كامل المسلسلات60حلقة في المجمل
الحلقة 1-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 2-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 3-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 4-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 5-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 6-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 7-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 8-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 9-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 10-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 11-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 12-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 13-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 14-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 15-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 16-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 17-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 18-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 19-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
الحلقة 20-دليل النجاة من فخاخ الحب والسيناريو
سبب كراهية الكاتبة "ناديا الحارثية" لها، وجدت "ميرا خليل" – المستثمرة الشهيرة في مجال الإنتاج السينمائي – نفسها تنتقل دون قصد إلى داخل أحد السيناريوهات التافهة التي كتبتها ناديا، لتصبح البطلة الطيبة التي تحمل نفس اسمها. لكن "ميرا" ذات الطبع الناري لم تستسلم، بل مزّقت السيناريو بيديها، وأعطت الخائنين – من رجل مخادع وصديقة منافقة – درساً قاسياً، ثم خاضت قصة حب متبادلة مع "سامر فهد"، الرجل الوفي الذي لم يتخلّ عنها، لتنتهي رحلتها أخيرًا بالسعادة.
