منذ سبع سنوات، ارتكب واسع حادثًا بالسيارة أدى إلى وفاة شخص. لكن زوجة بهاء الخطيبة مزنة، ووالدته لطيفة، ووالده محمد، أجبروه على الاعتراف بالجريمة ليحل مكان أخيه في السجن. عند وصول الشرطة، قامت مزنة مباشرة بإبلاغ عن بهاء كالجاني، مما أدى إلى سجنه ظلمًا. بعد سبع سنوات، تمكن بهاء من تحقيق إنجاز علمي بارز خلال فترة سجنه حيث قام بأبحاث حول تكنولوجيا الاندماج النووي المتحكم فيه، وحصل على اعتراف من الأكاديمية الوطنية للعلوم، وأصبح على وشك الالتحاق بوظيفة فيها