في حياتهما السابقة تزوج باسل من ليلى، لكنه اكتشف لاحقًا أنها لم تستطع يومًا نسيان حبها الأول رائد، وعندما وصلها خبر وفاته شربت فورًا دواء الإجهاض محاولةً اللحاق به، فحاول باسل إنقاذها لكنهما لقيا حتفهما معًا، وبعد عودتهما إلى الحياة اختارت ليلى رائد دون تردد، بينما شقّ باسل طريقه ليصبح أغنى رجل في البلاد، وفي هذه الحياة افترقت طرقهما تمامًا، فهل يجمعهما الحب من جديد أم يفصل بينهما القدر إلى الأبد؟