مشاعر سرية وإنقاذ حاسم
تتعرض سلمى لإصابة في قدمها تحت المطر، وينقذها ياسر مرة أخرى مما يزيد من مشاعرها السرية تجاهه، بينما يحاول والدها التعبير عن امتنانه لياسر لحمايته لها على مر السنين. ومع ذلك، تواجه سلمى صراعًا داخليًا بسبب مشاعرها المحرمة تجاه ياسر، الذي يعتبره الجميع عمها وصديق والدها المقرب.هل ستستطيع سلمى كبح مشاعرها أم أن قلبها سينتصر في النهاية؟
اقتراحات لك