الندم بعد العاصفة
زهراء ورفاقها، الذين طردوا ليلى وراشد ودمروا معكرونتهم، يجدون أنفسهم عالقين في العاصفة الثلجية دون طعام، ويبدأون في الشعور بالندم عندما يدركون أن القافلة التي وعدت بإحضار الطعام قد تأخرت أو ربما لن تأتي أبدًا.هل سيتحمل المحتجزون عواقب أفعالهم ويجدون طريقة للنجاة من الجوع والبرد القارس؟
اقتراحات لك