الحقيقة المروعة
يكتشف هاشم أن حكيم هو من دبر له الفخ، ويقطع علاقته بعائلته. تظهر الحقيقة الصادمة أن هاشم هو الابن الحقيقي لأنيسة، وأن حكيم هو الطفل المزيف الذي تم تبديله. أنيسة تدرك فظاعة أفعالها تجاه ابنها الحقيقي وتندم بشدة.هل سيتمكن هاشم من مسامحة أمه بعد كل ما حدث؟