ملك بقلب مُحطّم وسيف لا يرحم
الإمبراطور سلطان كان طاغيًا وكاد يقتل ابنه صالح، لكن الأميرة نادية أنقذته وخسرت ذراعها. غضب صالح بعد حفل تتويج ولي العهد وقتل والده وتولى الحكم. حكمت نادية من خلف الكواليس، لكنها اتُهمت بالفساد واعتزلت في معبد. تآمرت زوجات صالح ضدها، واتهموها بالخيانة وعُذبت حتى الموت. بعد وفاة أخته، انتقم صالح بقتل زوجاته. ثم بحث عن طبيب يعالج نادية، فتبين أنه صديق طفولتهما وأحبها منذ زمن. طلب الطبيب الزواج منها، ووافق الملك بعدما أدرك حاجتها للرعاية والحماية.
اقتراحات لك