فجر تنقذ المدينة الصحراوية
الجنرال فجر تصل إلى المدينة الصحراوية وتنضم إلى فرقة المجاهدين بقيادة الضابط ضياء. على الرغم من حزنها على زوجها، تتدخل لمواجهة العدو الذي يهاجم المدينة. بعد مقاومة شجاعة، تدرك فجر أن قتالها ليس من أجل الإمبراطور، بل من أجل شعبها. في اللحظة الحرجة، تعود فجر على حصانها لإنقاذ المدينة.هل ستتمكن فجر من صد هجوم قوات السلطنة السامية على مؤخرة الجيش؟