عند شوقٍ لا لقاء فيه
سلمى، أول جنرال امرأة في إمبراطورية الدهاء، سافرت عبر الزمن لمساعدة فارس كمال، لكنه خانها مع والدته. بعد كشف الخيانة، شاركت سلمى في البطولة متنكرة وهزمته. وعند محاولته تسميمها، عادت لتتولّى القيادة. فشل فارس في الصلح، وعوقبت ليلى لمحاولتها التحريض. في النهاية، اختار الإمبراطور الزواج من سلمى، وانتصر العدل