عدتُ إلى الثمانينات... ولن أضحّي من أجل أحد
بعد عودتها إلى الحياة، أصبحت واعية تمامًا. في حياتها السابقة، بذلت كل جهدها لكسب ودّ حبيبها وعائلته، إلا أنها تُركت في الشارع بعد إصابتها بجلطة دماغية. ابنتها قطعت العلاقات معها بدموع، وانتهى بها المطاف ميتة تحت عجلات سيارة. أما في هذه الحياة، فقد قطعت تلك العلاقات السيئة، وكرست كل حنانها لابنتها. وبفضل معرفتها السابقة بالحياة الماضية، قلبت الموازين لصالحها، وفوق ذلك، وجدت حبًا صادقًا طال انتظاره