امرأة لا تقهر
في مدينة النور البيضاء، تدير فاطمة وابنتها ليلى بنت فجر مطعمًا بسيطًا. ذات يوم، يعتدي أحد رجال حسين أحمد على ليلى، دون أن يعلم أن والدتها هي المعلمة السابقة لـ الجنرال نورة.
غضبًا من كشف أمره، يتعاون حسين سرًّا مع زعيم الجواسيس مجيد حسن لاختطاف ليلى.
وفي يوم تنصيب الوالي سالم أحمد، تقتحم فاطمة الحفل لإنقاذ ابنتها، لكن المؤامرة كانت أكبر مما ظنّت، والعدو أقرب مما توقّعت… فهل تُنقذ ليلى قبل فوات الأوان؟
اقتراحات لك