الأخ المدلل للأخوات القويات
في حياةٍ سابقة، سخّر سيف الدين عمره لدعم أخواته في السيف والعلم والتجارة، لكن يوم نال لقب المتفوّق، غدرت به أمه وأخواته، وسُرق مجده ليُمنح لأخيه فهد. عاد اليوم بروحٍ جديدة؛ وحين افترق والداه، اختار الوقوف مع والده والدخول إلى دار آل ناصر. هناك صار كنز العائلة، تتنافس سُمية ومُنى وهالة على حمايته. من الظل إلى القلب، يبدأ سيف الدين رحلة استرداد الشرف والقدر، حيث الحب سلاح، والولاء درع، والمصير لا يرحم من خان.
- 1 - 30
- 31 - 60
- 61 -65
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
اقتراحات لك




