الحقيقة المرة والأمل الضائع
بعد مغادرة ولاية النهر، يكتشف البطل الحقيقة المروعة عن مصير رجال ساحة الخيول الذين طردوا من القرية ومات الفلاح العجوز في الطريق. يواجه خليل ويطلب منه الحقيقة، ليكتشف أن عصام استأثر بالمجد العسكري وحصل على منصب في مدينة الأمل، بينما تخلى عن رفاقه. يظهر شخص من القصر يسأل عن البطل وعصام، مما يفتح بابًا للأمل في إنقاذ الإمبراطورية.هل سيتمكن البطل من استغلال الفرصة المقدمة له لإنقاذ الإمبراطورية من الفساد؟
اقتراحات لك