سيفها لا يرحم الحب

سيفها لا يرحم الحب

.في زمن تمزّقه الحروب وتتصارع فيه الطوائف، نشأت يمنى بوجهٍ كالقمر وقلبٍ كالسيف. بعد مقتل والدها فارس على يد رجال المصنع الشرقي بقيادة السيد حسام، تعهدت بالانتقام. تدرّبت في طائفة السُمّار على يد الشيخ لؤي، وبرزت بسيف العنقاء. في مؤتمر القتال بمدينة الجنوب، ظهرت متنكّرة، لتواجه الجنرال ليث... رجل لا يُهزم. وبين الحب، والمؤامرات، والسيوف المتقاطعة، تقف يمنى، جميلة كزهرة... وقلبها لا يعرف الرحمة.
اختفاء أسطورة الكرة

اختفاء أسطورة الكرة

في الماضي، كان "مهووس الكرة" قول بارع يتمتع بمهارة كرة سلة تتصدر العالم، لكن غروره وكبرياءه لم يتسببا فقط في خسارة فريق "دولة الأرز" للبطولة، بل وأدى أيضًا إلى وفاة مدربه الذي كان بمثابة الأب - المدرب الأبيض - بسبب الصدمة. منذ ذلك الحين، اختفى قول بارع من عالم كرة السلة بعد عشر سنوات، عاد قول بارع كمساعد مدرب لفريق الرعود، لكنه واجه سخرية وإهانات الجميع، مما دفعه إلى المغادرة بحزن وغضب. لاحقًا، لفت انتباه المدرب الأبيض مرة أخرى،
عودة المحارب

عودة المحارب

يحيى بن كريم، صاحب الجسد المقدس، كان يحتاج حبوب التنين والنمر لينجو من حالته النادرة. رفض أن يكون عبئًا، فتدرب سرًا حتى تصدّر قائمة السماء. وعندما أخبر والده، واجهه بالرفض، فظن أن والده يحتقره. لاحقًا، شارك الأب في بطولة التنين الصاعد لنيل الحبوب وإنقاذ ابنه، وفي لحظة حرجة، أدرك يحيى الحقيقة، وتصالحا، ثم سطرا المجد معًا في الحلبة.
أنا أم التنانين

أنا أم التنانين

قبل عشرين عامًا، أنقذت ليلى التنين دون قصد زميلها القديم خالد الغيوم وعائلته. في ذلك الوقت، كان خالد قد أفلس في تجارته، وهجرته زوجته منى التاج، تاركةً له ثلاثة أطفال صغار بلا رعاية. شعر خالد بأن الحياة لا تُطاق، لكن ظهور ليلى أنار ظلام أيامه. بمرور الوقت، نشأت بينهما علاقة حب، واختارت ليلى، التي كانت تعيش حياة متخفية عن العالم، البقاء مع خالد وتربية أطفاله الثلاثة وكأنهم أبناؤها.
الوريثة الحقيقية: سيف العدالة السام

الوريثة الحقيقية: سيف العدالة السام

أُوقعت سيدة عائلة السعيد الكبرى في فخ من جارية ماكرة، تاركة وراءها ابنتها الكبرى الوحيدة ياسمين، التي شوّهتها جاريتها هي الأخرى وسُجنت في ديوان النسب الملكي، الذي قيل إنه مكانٌ يُسمح للناس بالدخول إليه ولا يُسمح لهم بالخروج منه. بعد ثلاث سنوات، أرادت جاريات عائلة السعيد الذهاب إلى ديوان النسب الملكي لاستلام جثمان ياسمين، لكن ياسمين وُلدت من الرماد وخرجت من ديوان النسب الملكي سالمة. هذه المرة، عليها أن تسعى للعدالة من القتلة وأن تُريهم من هو سيد عائلة السعيد.
ذاكرة نورالمدفونة

ذاكرة نورالمدفونة

نور هو كلب الإمبراطور الحالي "سالم" المخلص المجنون. في يوم تتويج الإمبراطور، قُتل عدد لا يحصى من الناس حتى سالت أنهار من الدم في القصر. ولكن في ذلك اليوم، انتحر سالم بين ذراعي نور حزن نور حزناً شديداً، ثم فجأة وجد نفسه في زمن كان فيه سالم أميراً تاسعاً مشرقاً في الثامنة عشرة من عمره، حينما كان لا يزال سليم الجسدين وعيون العالم تتطلع إليه. في هذه الحياة، يحمل نور ذكريات حياته الماضية، متسللاً من كونها متسولة إلى القصر، خطوة بخطوة حتى وقف بجانب الأمير التاسع، ليقتل مقدماً كل الأشرا
جميلٌ بلا ذاكرة

جميلٌ بلا ذاكرة

في حياتها السابقة، اكتشفت يمنى أن زوجها زيد لديه ابنة سرّية تُدعى ندى، ليتّحد هو وعشيقته رهف ويقتلوها بدم بارد، وتموت ابنتها يارا بطريقة مأساوية. بعد عودتها للحياة، مزّقت يمنى فستان الزفاف وطردت الثلاثة من منزلها. لاحقًا، حين حاولت ندى الإضرار بيارا بالتعاون مع آخرين، تدخل سامي – والد يارا – مع يمنى وأنقذا الفتاة. لتتحوّل ندى ووالدتها إلى منبوذتين يطاردهما الجميع.
ثمن الخيانة

ثمن الخيانة

ولدت نجلاء منصور في عائلة مرموقة، لكنها وُجهت بخيانة زوجها ريان فهد وأختها بالتبني جميلة، حيث لفّقا لها تهمة التسميم. تم إرسالها إلى "دار الفضيلة النسائية" حيث عانت ثلاث سنوات من العذاب وفقدت عينها اليمنى. بعد عودتها، استمرت جميلة في إيذائها وخطفت ابنها آدم. رغم كل شيء، لم تلقَ نجلاء تصديقًا من عائلتها. فتظاهرت بالزواج من الشرس تيمور عادل لتكشف الحقيقة. ومع مرور الوقت، انكشفت خيانة جميلة، وقطعت نجلاء صلتها بالجميع لتبدأ حياة جديدة بثمن باهظ.
قبل أن تموت ليلى

قبل أن تموت ليلى

قُتلت ليلى على يد قاتل استأجرته رنا، لكنها عادت للحياة خمسة أيام بسبب إصرارها. يجب أن تسمع من عصام "أنا أحبك" لتتمكن من البقاء. خلال هذه الفترة، أساء عصام إليها بسبب سوء فهم جعله يفقد جدته، بينما كانت رنا هي من دبرت القتل. بسبب آثار جانبية، أصبح عصام مصابًا بالحالة الخضرية الدائمة. رأت ليلى الحقيقة وقررت أن تعيش لنفسها وتنتقم. بعدها بدأ عصام يشعر بالندم ويتعرض للعواقب.
المتدين المزيف

المتدين المزيف

بعد خمس سنوات من حب ليلى مراد العميق لطارق سالم دون مقابل، تعرضت لحادث تسبب به تهور أخت طارق بالتبني تحت تأثير الكحول. فجأة، طلب طارق الزواج منها. بعد ثلاث سنوات، اكتشفت ليلى أن الزواج كان خدعة للحصول على خطاب عفو لأخته، وأن لحظاتهما الخاصة سُجلت لإهانتها. الصدمة الكبرى كانت اكتشافها أن طارق، رغم تدينه، تصرف بشكل غير لائق في غرفة التأمل. في عيد ميلادها، كشفت ليلى الحقيقة بذكاء، فطلقت وبدأت حياة جديدة مع عادل منصور، تاركة طارق في خزي وندم.