فاطمة وقعت في حب يوسف من النظرة الأولى، وبسبب "حظها الصعب"، تزوجت من "عدو حظها" يوسف. كانت تظن أن حبها السري أصبح حقيقة، لكن قلب يوسف كان مشغولًا بالبيضاء التي لم يستطع امتلاكها. فاطمة أخفت مشاعرها، واستغلت زواجها لسداد ديون والديها. وعندما عادت منى إلى البلاد وبدأت بالتحدي، قررت فاطمة الطلاق والانسحاب. لكن يوسف رفض خسارتها، وبدأ يطاردها بطرق رومانسية، وجعلها مساعدته، ليحمي زواجهما، ويثبت أنها السيدة الصغيرة.