تزويج بالإكراه
حين هربت شقيقتها من الزواج، وجدت لمى يوسف نفسها مجبرة على الزواج بدلاً عنها من رجل أعمال نافذ في العاصمة، السيد رائد كمال. زواج مبني على المصالح، لكن لمى لا تمانع: فهو مشغول طوال الوقت، وغائب منذ اليوم الأول.
لكنّ حدود البرود واللامبالاة تبدأ بالتلاشي ذات ليلة...
فهل يمكن لحب حقيقي أن يولد من صفقة مدروسة؟الحلقة 1: تهرب أخت لمى من الزواج المقرر لها مع رائد كمال، رجل الأعمال النافذ، مما يجبر لمى على أن تحل محلها في هذا الزواج المرتب. على الرغم من أن الزواج مبني على المصالح، إلا أن لمى تقبله لأن رائد دائم الانشغال وغائب منذ اليوم الأول. ومع ذلك، تبدأ الحدود بين البرود والمشاعر الحقيقية في التلاشي ليلة ما، مما يطرح السؤال: هل يمكن أن ينشأ الحب الحقيقي من صفقة مدروسة؟هل ستتحول علاقة المصالح بين لمى ورائد إلى قصة حب حقيقية؟