خرجت من الظلام
في العلن، كانت رنا النجار واحدة من ورثة عائلة النجار، المعروفة بجمالها الفاتن ورقيها، ذات الطابع الهادئ والنبيل. ومع ذلك، عندما كانت في العاشرة من عمرها، تسبب سليم النجار في مقتل والدها، بهدف الحصول على من يحب، مما أدى إلى انتحار والدتها، فاضطرت لتغيير اسمها إلى النجار، ووقعَت في بحر من المعاناة. على مدار سنوات، كانت تخطط سراً، محاولةً الهروب مع شقيقتها من عائلة النجار. وفي أحد الأيام، أنقذت رنا النجار بالصدفة وريث عائلة القحطاني، صاحب النفوذ في الشمال، بعد أن تم الادعاء بأنه كان مهدداً بالقتل.