ثنائية الحب والندم
بعد أن اعتزلت أفنان منصبها كفريق أعلى، عاشت مع ابنتها سُهى في الريف تبيعان السمك بسلام. لكنّ هدوءهما انهار حين ظهر والدَا سُهى الحقيقيان، فسمحت أفنان لابنتها بالعودة بحثًا عن الحنان. إلا أنّ سُهى لم تجد الحب، بل وجدت الجحيم؛ فقد حُبست في قبو عائلة خلدون، لتُستنزف دمًا وخلايا من أجل شفاء أختها جنين. وحين لاحظت أفنان غياب سُهى ثلاثة أشهر، هرعت إلى بيت خلدون، لتصطدم بعرس جنين… وهناك اكتشفت الحقيقة المروّعة، لتشتعل غضبتها وتبدأ ساعة الانتقام
- 1 - 30
- 31 - 60
- 61 -63
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
اقتراحات لك




