اكتشاف الماضي المؤلم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن الحلقة 1: اكتشف وسيم، الذي أصبح الآن رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، أن أمه فاطمة على وشك الموت بسبب سرطان الكلى، وهي التي تبرعت له بكليتها اليسرى لإنقاذ حياته عندما كان طفلاً، لكنه أساء فهمها وهرب من المنزل.هل سيعيد وسيم بناء العلاقة مع أمه قبل فوات الأوان؟