الأرملة المخدوعة
نورا بنت الوزير تزوجت في السادسة عشرة من كريم ابن الأمير. بعد أيام من الزفاف، أُعلن موت زوجها في المعركة. عاشت أرملة لسنوات طويلة تدير شؤون القصر بإخلاص. في نهاية حياتها، اكتشفت الحقيقة المؤلمة: زوجها لم يمت بل فر إلى مكان بعيد وتزوج من أخرى وأنجب أطفالاً. الأسوأ أن الجميع في القصر كانوا يعرفون السر ولم يخبروها. قصة مؤثرة عن الخداع والخيانة وامرأة قضت حياتها في انتظار رجل كان يعيش حياة أخرى.